08:50 . الذكاء الاصطناعي في مجمع الفقه... المزيد |
07:26 . الإمارات ترحب بإعلان ترامب رفع العقوبات عن سوريا... المزيد |
05:55 . ترامب يصل الدوحة في ثاني جولاته الخليجية... المزيد |
01:18 . البيت الأبيض: ترامب يدعو الشرع للانضمام إلى اتفاقيات "التطبيع مع إسرائيل"... المزيد |
01:16 . ترامب يجتمع مع الشرع في الرياض بحضور ولي العهد السعودي وأردوغان عبر تقنية الفيديو... المزيد |
01:03 . تحذير من التعامل مع مكاتب غير مرخصة لاستقدام العمالة المساعدة... المزيد |
12:42 . الاحتلال الإسرائيلي يصدر تحذيرا بإخلاء ثلاثة موانئ غربي اليمن... المزيد |
12:38 . ولي العهد السعودي يفتتح القمة الخليجية الأميركية بالرياض... المزيد |
12:38 . عقوبات أمريكية على شركات نقل نفط إيراني للصين تزامناً مع زيارة ترامب للخليج... المزيد |
12:15 . عبدالله بن زايد يجري مباحثات حول غزة مع نائب عباس في أبوظبي... المزيد |
10:53 . رئيس الدولة يغيب عن اجتماع قادة الخليج وترامب في الرياض... المزيد |
10:44 . "رويترز": الهدنة مع الحوثيين أعقبت معلومات أمريكية عن سعي الجماعة إلى مخرج... المزيد |
10:36 . زلزال في اليونان يهز مصر وتركيا دون تسجيل أضرار... المزيد |
12:52 . ترامب يلتقي الشرع اليوم بالرياض ويقرر رفع العقوبات عن سوريا... المزيد |
09:50 . صحّ النوم يا أستاذ... المزيد |
06:44 . بـ600 مليار دولار.. ترامب وولي عهد السعودية يوقعان وثيقة شراكة استراتيجية... المزيد |
ما زالت ردة فعل المجتمع الدولي لاسيما الاسلامي والعربي غاضبة من حرق تنظيم (داعش) للطيار الاردني معاذ الكساسبة الذي وقعت طائرته ونجا منها بأعجوبة في عرض البحر ليجد مصيره في الاسر ومن ثم الحرق على يد هذا التنظيم الارهابي. وبرغم تشكيك البعض بمقطع تسجيل الحرق وانه مفبرك من خلال العرض التصويري البطيء.
اليوم الجميع يتساءل كيف (نبت) هذا التنظيم ومن يرعاه وما اسباب زيادة عناصره التي تتكاثر لا تتناقص على جبهات القتال؟!
هناك من يذهب الى تبني اسرائيل وايران وسورية هذا التنظيم.. والآخر الى أميركا والثالث الى دولنا الخليجية والرابع الى الامبريالية الصهيونية والجاسوسية وغيرها من التوقعات لتبقى دوامة التبني في النهاية كلا بحسب ميوله بحيث يلقي الكرة في ملعب الآخر ليهاجمه ويثبت صحة نظرياته!
الواقع يقول انه تنظيم نبت من جبهات اسلامية معتدلة عدة تطورت في ما بعد لتعلن انفصالها منفردة الى التشدد الذي فاق الخيال فوصل حد التمثيل بالبشر وحرق الجثث!
اما اسبابه فإنه يعود لظلم وفساد الحكومات وعدم وجود القدوة الدينية المتبعة بعد ان كثرت الفتاوى في بلداننا بين مطبل للحكومة على قتلها الشعب ولاعن لها على كفرها بالسماح للفساد من دون ان يجد هؤلاء من يقنعهم بعلمه الشرعي الوسطي حتى وجد نفسه بين براثن اشخاص متشددين صوروا له طريق الجنة بقتل من لا ذنب له حتى يتعظ الآخرون! ليصبح اليوم هذا التنظيم يستغل المواقع الاستراتيجية النفطية التي استولى عليها وابرزها في الرقة السورية ليبيع نفطه على بشار الاسد ومن يريد عبر الوسطاء بأبخس الاثمان! الامر الذي شكل له موردا حيويا ورئيسيا لشراء العدة والعتاد من تجار سوق السلاح!
على الطاير
- بعد تنامي قوة التنظيم لا نستبعد استغلال دول مستفيدة كبرى من انحراف الفكر «الداعشي» ودخولها على الخط لتدعمه خلف الستار بهدف تحقيق اجندتها الخارجية ثم تركله متى ما انتهت صلاحيته! وان غدا لناظره قريب!