أحدث الأخبار
  • 11:22 . انقطاع أخبار الأكاديمي محمد الصديق رغم انتهاء محكوميته في سجون أبوظبي... المزيد
  • 11:46 . إطلاق سراح إماراتيين اختطفهما مسلحون في مالي مقابل عشرات ملايين الدولارات... المزيد
  • 07:02 . بمشاركة الإمارات.. إسطنبول تستضيف غداً اجتماعاً عربيا وإسلاميا حول غزة... المزيد
  • 01:38 . الإمارات ترحب بقرار مجلس الأمن الداعم للحكم الذاتي في الصحراء المغربية... المزيد
  • 11:43 . تصاعد الأصوات البريطانية المطالبة بمساءلة أبوظبي على خلفية المجازر في السودان... المزيد
  • 09:12 . صور جوية جديدة تؤكد استمرار مذابح الدعم السريع في الفاشر... المزيد
  • 08:13 . دراسة: 36 % من المواطنين الشباب منفتحون على العمل خارج الإمارات... المزيد
  • 12:59 . تقرير: مسار سري تديره أبوظبي عبر "بونتلاند" لتسليح الدعم السريع في السودان... المزيد
  • 12:50 . حملة عالمية لمقاطعة أبوظبي بسبب دعمها لمليشيات "الدعم السريع" في السودان... المزيد
  • 12:39 . المجلس العربي يتهم أبوظبي بتمويل حرب دارفور ويحذر من مخطط لتقسيم السودان... المزيد
  • 12:14 . تقرير: أبوظبي رحّلت فلسطينيا بسبب مقاطعة "بيبسي"... المزيد
  • 10:33 . بورصتا أبوظبي ودبي تتراجع مع انخفاض أسعار النفط... المزيد
  • 10:33 . تنزانيا.. نحو 700 قتيل في احتجاجات مناهضة للحكومة... المزيد
  • 10:32 . الإمارات للشحن الجوي تطلق رحلة أسبوعية جديدة إلى بانكوك... المزيد
  • 10:01 . مجلس الأمن يعتزم التصويت على مشروع قرار بشأن الصحراء الغربية... المزيد
  • 10:00 . ولي عهد أبوظبي يجري مباحثات مع قادة كوريا الجنوبية ونيوزيلندا على هامش منتدى "آبيك"... المزيد

"ترامب" يتجه لإلغاء مشاريع أقامها أوباما في مكافحة "التطرف العنيف"

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 25-12-2016

قال مسؤولون أمريكيون، ووثيقة، إن الفريق الانتقالي للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، طلب من وزارتين قائمة بأسماء لمسؤولين حكوميين يعملون في برامج لمكافحة التطرف العنيف، فيما عبر المسؤولون عن تخوفهم من توجه إدارة ترامب لإلغاء هذه البرامج أو تقويضها.
وتضمن الطلب المقدم إلى وزارتي الخارجية والأمن الداخلي مجموعة من البرامج، التي تسعى لمنع العنف من جانب أي متطرف من أي فئة بما في ذلك عمليات التجنيد التي تقوم بها الجماعات المتشددة داخل الولايات المتحدة وخارجها.
وانتقد ترامب مراراً الرئيس باراك أوباما، قائلاً إنه لم يقم بما يجب لمكافحة المتشددين، ولرفضه استخدام مصطلح «الإسلام المتطرف» لوصف تنظيم «داعش» وجماعات متشددة أخرى.


وقال مسؤولون يعملون في المجال، إنهم يخشون من سعي الإدارة المقبلة لتقويض الجهد الذي بذلته إدارة أوباما في مكافحة التطرف العنيف.

وذكر مسؤول حكومي «يختارون بضع قضايا ويسألون عن أناس يعملون بها». وطلب المسؤول عدم نشر اسمه، وهو ما يعكس مخاوف للعاملين من أن تهمشهم الإدارة الجديدة.

وفي رسالة بالبريد الإلكتروني، أرسلت يوم التاسع من ديسمبر، سعى ممثلون لترامب في وزارة الخارجية للحصول على قائمة بالمناصب في مكتب مكافحة التطرف العنيف الملحق بمكتب مكافحة التطرف.

وجاء في الرسالة جملة تقول «رجاء الإشارة إلى أسماء الأشخاص الذين يعملون في هذه المناصب وإلى وضعهم (سياسي أم مهني).

وقال ثلاثة من المسؤولين اشترطوا عدم نشر أسمائهم، إن طلباً مماثلاً قدم إلى وزارة الأمن الداخلي. وأضافوا أن فريق ترامب طلب أسماء أعضاء فريق العمل المشترك بين الوكالات في مجال مكافحة التطرف العنيف، الذي شكله أوباما في يناير. 

وقال جون كيربي المتحدث باسم وزارة الخارجية للصحفيين، يوم الخميس، إن الوزارة ستبدي حذراً إزاء تقديم أسماء لموظفين، لكنه ترك الباب مفتوحاً أمام إمكانية تقديم أسماء على أساس مؤسسي.