أحدث الأخبار
  • 12:42 . استشهاد شابة فلسطينية وغرق وتطاير خيام نازحين في غزة جراء المنخفض الجوي... المزيد
  • 11:48 . نتنياهو يتوجه إلى الولايات المتحدة لبحث اتفاق غزة وضرب إيران... المزيد
  • 11:37 . كتاب "بينما كانت إسرائيل نائمة": أبوظبي كـ"درع إقليمي" في استراتيجية تل أبيب التي حطمها 7 أكتوبر... المزيد
  • 12:53 . عبدالخالق عبدالله يهاجم التحالف العربي بقيادة السعودية: انتهى عملياً في 2019... المزيد
  • 12:05 . بدون المطبعين الجدد.. 21 دولة عربية وإسلامية ترفض اعتراف نتنياهو بـ"أرض الصومال"... المزيد
  • 11:11 . الشارقة بطلاً لكأس السوبر للمرة الثالثة في تاريخه... المزيد
  • 10:12 . الإمارات: البعثة الأممية إلى الفاشر خطوة هامة لاستعادة وصول المساعدات... المزيد
  • 08:25 . الأرصاد يتوقع أمطاراً لمدة ثلاثة أيام على المناطق الشمالية والشرقية... المزيد
  • 07:47 . منخفض جوي ثالث يهدد بمفاقمة معاناة النازحين في غزة... المزيد
  • 12:44 . وزير الدفاع السعودي يدعو الانتقالي للانسحاب من حضرموت والمهرة و"تغليب الحكمة"... المزيد
  • 12:32 . بالتوازي مع جهود التحالف لخفض التصعيد باليمن.. قرقاش: الحوار أساس تجاوز "المرحلة الحرجة"... المزيد
  • 12:30 . الإمارات تستنكر استهداف مسجد أثناء صلاة الجمعة في مدينة حمص السورية... المزيد
  • 12:28 . الحكومة الصومالية: دولتنا واحدة والاعتراف الصهيوني باطل... المزيد
  • 12:12 . متحدث التحالف: إجراءات حازمة لمواجهة أي تصعيد عسكري يهدد استقرار اليمن... المزيد
  • 11:45 . رئيس الدولة يبحث مع ورئيس وزراء باكستان التعاون الاقتصادي والتنموي... المزيد
  • 01:34 . قتلى وجرحى في اشتباكات عنيفة بين القبائل وقوات مدعومة من أبوظبي شرقي اليمن... المزيد

إيميلك لن يُتجاهل مرة أخرى.. فقط اختمها بتلك الكلمات ليصلك رد

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 20-02-2017


كلنا ننزعج من الرسائل الإلكترونية التي نرسلها ولا نتلقى ردوداً عليها، سواء أكان الرد قبولاً لوظيفة، أم اعتذاراً أم حتى طلب مقابلة.

ونادراً ما تهدأ أعصاب المرء كلما طال انتظارُه لتلك الردود، فيما يسعد حقاً عندما يتلقى رداً، أياً ما كان.

لكن هل تدركون أن السبب في عدم تلقيكم رداً قد يكون أبسط مما تتخيلون؛ إذ تكمن المشكلة في الصياغة الخاطئة لخاتمة الرسالة الإلكترونية، فالصيغ الخاطئة لنهاية الرسالة قد يعتبرها البعضُ باردةً فلا يردون عليها.

فينهي كثير من المرسِلين خطاباتهم بهذه الجملة دوماً "مع أطيب التحيات"، أو مرادفاتها، وهم بذلك يحسبون أن المتلقي سيردُّ فوراً، لكن الواقع مغاير لذلك، بحسب ما أثبتته دراسة لشركة Boomerang، وهي خدمة مساعدة في إدارة رسائل البريد الإلكتروني.

يزيد مُعدل الرد على الرسائل المنتهية بهذه الكلمات

إذ درس العاملون في الشركة ما يزيد عن 350 ألف عملية بريد إلكتروني تمت في الولايات المتحدة الأميركية، وحصروا الرسائل التي حازت أعلى معدّل ردود بسبب الصياغة الختامية للرسائل.

وكانت أكثر الصياغات ذات معدّل الردود العالي كالتالي:

1- شكراً مقدماً - 65.7%
2- شكراً - 63 %
3- أشكرك - 57.9%

قد يندهش الكثيرون من ذلك، لكننا نشعر بأن الشكر هو أفضلُ طريق للوصول إلى الهدف.