أحدث الأخبار
  • 07:47 . الإمارات تستنكر بشدة تصريحات نتنياهو العدوانية ضد قطر... المزيد
  • 07:45 . تشييع شهداء العدوان الإسرائيلي على الدوحة بمشاركة أمير قطر... المزيد
  • 12:46 . آلاف التونسيين يحتشدون دعما لأسطول الصمود المتجه لغزة... المزيد
  • 12:31 . حميد النعيمي يصدر قانوناً ينظم المشتريات والعقود في حكومة عجمان... المزيد
  • 11:58 . لجنة المنح التكميلية للمتقاعدين في الشارقة تنظر في 86 طلباً خلال أغسطس... المزيد
  • 11:57 . "التربية" تعتمد خطة تطوير شاملة للمناهج حتى 2029... المزيد
  • 11:56 . رئيس "المجلس الانتقالي" باليمن يقود انقلابا جديدا بعد عودته من أبوظبي... المزيد
  • 11:35 . 166 قتيلاً وجريحاً حصيلة الغارات الإسرائيلية على اليمن... المزيد
  • 11:34 . قطر: تصريحات نتنياهو "محاولة مشينة" لتبرير الهجوم وتهدد المساعي الدبلوماسية... المزيد
  • 11:32 . قطر تؤكد استشهاد مدير مكتب خليل الحية في الهجوم الإسرائيلي... المزيد
  • 11:29 . فرنسا وبريطانيا تقدمان مشروع بيان لمجلس الأمن يدين الهجوم الإسرائيلي على قطر... المزيد
  • 11:28 . "وول ستريت جورنال": ترامب انتقد نتنياهو بشأن قصف الدوحة واستهداف قادة حماس... المزيد
  • 07:42 . صحيفة عبري: أبوظبي تمنع الشركات الإسرائيلية من المشاركة في معرض دبي للطيران... المزيد
  • 07:25 . الغارديان: رئيس وزراء بريطانيا السابق ضغط سراً على الإمارات للفوز بمشروع بمليارات الدولارات... المزيد
  • 07:00 . هجوم جديد بطائرة مسيّرة على أسطول الصمود قبالة تونس... المزيد
  • 12:02 . بعد قصف الدوحة.. تساؤلات حول إصرار أبوظبي على التطبيع مع "إسرائيل"... المزيد

وول ستريت: خامنئي يدير إمبراطورية مالية بمئتي مليار دولار

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 23-01-2018


قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن أنصار المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي يتباهون بأنه رجل يعيش حياة متواضعة، ويتغاضون عن ذكر أنه يدير ثلاث مؤسسات تجارية وصناعية تبلغ قيمتها مئتي مليار دولار.


وأضافت في مقال لكاتبين من مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات الأميركية أن الشركات الثلاث هي: شركة تنفيذ كلمة الإمام الخميني (إيكو)، ومؤسسة موستازافان، وشركة أستان قدس رضوي، مشيرة إلى أن خامنئي يستخدم عوائد هذه الشركات في تمويل الشبكات السياسية المؤيدة له.


وأشار الكاتبان إلى أن التقديرات تشير إلى أن شركات خامنئي لديها مصلحة في كل الصناعات الموجودة بإيران تقريبا، وأنها حصلت على الكثير من أصولها من المصادرات المنظمة التي تمت لممتلكات القطاع الخاص التي أعقبت "الثورة الإسلامية" في 1979، وأنها لا تدفع ضرائب، ولا تتم مراجعتها إلا من قبل مكتب المرشد الأعلى فقط، وإنها تستخدم علاقاتها السياسية للتفوق على منافسيها والحصول على عقود حكومية مغرية.


وعلق الكاتبان بأنه ليس من الغريب أن نجد كثيرا من الإيرانيين المحرومين حانقين على قادتهم.


وأورد المقال تفاصيل عن هذه المؤسسات ومئات الشركات الفرعية التابعة لها والتقديرات حول قيمة كل منها وأماكن ومجالات أنشطتها وأهم العقود التي أبرمتها مع شركات أجنبية عقب رفع العقوبات عن إيران بعد التوقيع على الاتفاق النووي.


وقال إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب يمكنها استخدام أحد القوانين الأميركية المتعلقة بحقوق الإنسان لاستهداف هذه المؤسسات والشركات التابعة لها لعزل إمبراطورية خامنئي للأعمال التجارية والصناعية.


وأشار المقال إلى أن إدارة ترمب تعهدت بتقديم المساعدة للمحتجين الإيرانيين وأحد أشكال هذه المساعدة هو توفير المعلومات عن النظام الإيراني، وأن مقالهم هذا جزء من هذا المسعى.