01:39 . انطلاق قمة مجموعة العشرين في جوهانسبرغ.. أميركا أبرز الغائبين... المزيد
11:40 . واشنطن تحذر الطيران المدني في أجواء فنزويلا من مخاطر عسكرية... المزيد
11:38 . ترامب يلتقي رئيس بلدية نيويورك المنتخب زهران ممداني في المكتب البيضاوي... المزيد
11:34 . اشتباكات مسلحة بين مقاتلين قبليين وقوات تدعمها أبوظبي قرب مضيق باب المندب... المزيد
11:30 . رأس الخيمة تراهن على الكازينو… والرئيس التنفيذي للمشروع: أنا لست إماماً ولا نتحدث عن الحلال والحرام... المزيد
11:26 . غوتيريش يدعو "مجموعة العشرين" لوقف النزاعات في العالم... المزيد
11:57 . صورة لقبر علي الخاجة تعيد تسليط الضوء على أوضاع معتقلي الرأي في سجون أبوظبي... المزيد
11:49 . الصحة العالمية: 16 ألفا و500 مريض في غزة بحاجة لإجلاء طبي... المزيد
08:21 . قطر والكويت تدينان دخول نتنياهو المنطقة العازلة بسوريا... المزيد
08:20 . مصرع طيار هندي إثر سقوط مقاتلة خلال العرض الجوي في معرض دبي للطيران... المزيد
01:48 . شهيدان شمال القدس واعتداءات المستوطنين تتصاعد في الضفة المحتلة... المزيد
01:45 . الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على شقيق قائد الدعم السريع بالسودان... المزيد
11:15 . الإمارات وكندا توقعان اتفاقية حماية وتشجيع الاستثمارات... المزيد
11:14 . قمة المناخ.. أكثر من 30 دولة تعارض مسودة الاتفاق لعدم تضمنها خطة للتخلص من الوقود الأحفوري... المزيد
10:19 . سفير واشنطن لدى الاحتلال يصف هجمات المستوطنين بـ"الإرهاب"... المزيد
08:14 . استياء واسع إثر وفاة علي الخاجة في سجنه بأبوظبي.. ومخاوف حقوقية على حياة معتقلي الرأي... المزيد
من بينها الإمارات.. إسرائيل تتواصل مع دول سرا بشأن خليفة "عباس"
وكالات
– الإمارات 71
تاريخ الخبر: 05-11-2018
قال موقع Ynetnews الإسرائيلي، إن تل أبيب انخرطت في البحث عن خليفة الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، وأوضحت أن إسرائيل تُجري محادثات بشأن هذه المسألة مع كبار المسؤولين الفلسطينيين ومع مسؤولين في مصر والسعودية والأردن والإمارات العربية المتحدة.
وكشف الموقع الإسرائيلي أن السؤال المهم الآن هو من سيرث عباس. وأيضاً هل سيجري نقل السلطة بطريقة منظمة، أم سيكون مصحوباً بسفك الدماء والفوضى؟ بالإضافة إلى ذلك، ماذا سيعني البديل الجديد بالنسبة لما تبقى من عملية السلام ومستقبل السلطة الفلسطينية ومستقبل الشرق الأوسط بأكمله؟
الحالة الصحية للرئيس الفلسطيني «تُقلق الجميع»إليك شيئاً كان الرئيس الفلسطيني محمود عباس يُفضِّل ألا يعرفه أحد، وهو أنَّ أحد حراسه المقربين ليس رجل أمن، بل طبيب.
كما أنَّهم يعرفون أنَّ تواجده يمكن أن يصبح ضرورياً في أي لحظة. إذ يبلغ عباس من العمر حوالي 83 عاماً، وهو لا يتمتع بصحةٍ جيدة؛ فهو يدخن بشراهة، ويقول البعض إنَّه يعاني أيضاً من مشاكل في القلب، ومن سرطان البروستاتا، ومن عددٍ من الأمراض التي تطلبت في الأشهر الأخيرة دخوله المستشفى في مركز طبي في رام الله دون الكشف عن ذلك.
وخلال آخر ظهور علني له في الأمم المتحدة، كان يسعل باستمرار وبدا زائد الوزن بشكلٍ غير طبيعي، وكان وجهه منتفخاً، ربما بسبب استخدام الستيرويد. ويقول مساعدوه المقربون دائماً إنَّ صحته «100%» وأنَّه «في حالة ممتازة»، لكنَّ الإسرائيليين لا يصدقون هذا الكلام، ويراقبونه بلا توقف.
وتنخرط إسرائيل بشكلٍ كبير في عملية البحث عن خليفة الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، إذ تُجري محادثات بشأن هذه المسألة مع كبار المسؤولين الفلسطينيين ومع مسؤولين في مصر والسعودية والأردن والإمارات العربية المتحدة. وخلال لقائهما الأخير في الأمم المتحدة على سبيل المثال، ناقش رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وقائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي باستفاضة مستقبل السلطة الفلسطينية و خليفة الرئيس الفلسطيني فيما بعد عباس. وفي المنافذ الإعلامية العربية، في كلٍ من الضفة الغربية وقطاع غزة، تجري المعركة على مقعد عباس على قدمٍ وساق.
والمرشح الأكثر إثارة للاهتمام هو محمد دحلان (57 عاماً). وُلِدَ دحلان في مخيم للاجئين في غزة، وترعرع مع يحيى السنوار، القائد العام لحركة حماس في قطاع غزة وأحد مؤسسي جناحها العسكري.
دحلان على علاقة سيئة بعباس، الذي يشن حرباً ضده: فقد أبعده عن رام الله، وصادر ممتلكاته وأعلن أنَّه يرفض التحدث معه.
فالجميع في مصر وقطر وتركيا وحتى إسرائيل يبحثون عن وسيلة لبناء منشآت في غزة من شأنها تحسين حياة السكان اليومية، وإبعادهم عن الحدود ومنحهم بعضاً من سبل العيش.
إسرائيل تجي مباحثات مع دول عربية للبحث عن خليفة الرئيس الفلسطيني محمود عباس
ويشعر بالقلق أيضاً عاموس جلعاد، لواء الاحتياط في الجيش الإسرائيلي، إذ يقول: «بعد عباس، أرى كارثةً استراتيجية. خلافاً لعرفات، الذي كان إرهابياً كبيراً، عباس يُعارض الإرهاب بشدة وهو آخر شريك للسلام. لقد أصبح عنيداً، ولا توجد طريقة أخرى لقول ذلك. لديه خلفاء محتملون. ويعرف قيمتهم، لكن ليس بينهم في الحقيقة منافس قوي».
وتابع قائلاً: «لا أعتقد أنَّ الدول العربية، وخاصةً المملكة العربية السعودية ومصر والأردن، سوف تجرؤ على الانحراف عن خطة السلام السعودية. تعرف السعودية ومصر رغبة حماس في أن تحل محل عباس. ستكون هذه كارثة بالنسبة لإسرائيل.