أحدث الأخبار
  • 06:44 . الرحلة الأخيرة لزعيمة المعارضة البيلاروسية.. كيف أصبحت الإمارات ممراً للاختطاف السياسي؟... المزيد
  • 12:02 . في جريمة جديدة.. الولايات المتحدة تمنع التأشيرات الإنسانية الطبية على أبناء غزة... المزيد
  • 11:58 . الكويت.. القبض على 67 متهما بصناعة الخمور عقب وفاة 23 شخصاً... المزيد
  • 11:50 . بدء دوام المدرسين والإداريين في الإمارات اليوم.. والطلاب من الأسبوع القادم... المزيد
  • 11:44 . 16 شهيداً بنيران جيش الاحتلال في غزة اليوم... المزيد
  • 11:35 . اليمن.. قصف إسرائيلي يستهدف محطة كهرباء بصنعاء... المزيد
  • 01:28 . سفير الاحتلال لدى أبوظبي يواصل إغضاب المسؤولين الإماراتيين... المزيد
  • 08:10 . تعليقاً على لقاء ترامب وبوتين.. قرقاش: للإمارات دور محوري بين روسيا وأوكرانيا... المزيد
  • 05:55 . البديوي يبحث مع نائب وزير خارجية التشيك التعاون الثنائي ومستجدات المنطقة... المزيد
  • 11:55 . "رويترز": جنوب السودان يناقش مع الاحتلال الإسرائيلي تهجير فلسطينيين إلى أراضيه... المزيد
  • 11:50 . 178 يوماً للتمدرس في العام الدراسي الجديد... المزيد
  • 11:18 . إيران: مقتل عنصر أمني في اشتباك مع مسلحين جنوب شرقي البلاد... المزيد
  • 11:18 . قمة ترامب وبوتين في ألاسكا تنتهي دون التوصل لاتفاق لإنهاء الحرب في أوكرانيا... المزيد
  • 11:16 . باكستان.. مقتل أكثر من 200 شخصًا جراء فيضانات وسيول مفاجئة... المزيد
  • 11:15 . إصابة شخصين في إطلاق نار قرب مسجد بالسويد... المزيد
  • 08:42 . مرتزقة كولومبيون في حرب السودان.. خيوط تمويل إماراتية تثير عاصفة سياسية وقانونية دولية... المزيد

10 تحديات لدمج أصـحاب الهمـم في المدارس..

دبي – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 22-04-2019

10 تحديات لدمج أصـحاب الهمـم في المدارس.. - البيان

لا تزال مسألة دمج أصحاب الهمم في المدارس ومن ثم دمجهم في المجتمع تأخذ حيزاً واسعاً من الاهتمام المجتمعي والأسري والمؤسسي، وهي بلا شك تستحق الكثير من الاهتمام الذي يليق بهذه الفئة العزيزة في مجتمعنا.

ورأى أعضاء بالمجلس الوطني ومختصون وجود 10 تحديات أمام دمج ذوي الهمم في المدارس، تتمثل في: ارتفاع تكاليف الدراسة، وعدم جاهزية المناهج، وعدم جاهزية البنية التحتية، وندرة الكادر التدريسي، وقلة الأساليب التي تستخدمها المدارس للكشف عن الطلبة ودعمهم، والحاجة لتلبية احتياجات الطلبة ذوي الهمم في الصفوف العادية، وضرورة تطوير الخطط والأساليب التربوية الفردية، وأهمية تلبية احتياجات الطلبة التنموية الاجتماعية والعاطفية والمعرفية مقارنةً بالمعايير الدولية، ومتابعة مدى تقدمهم الدراسي عبر توفير التدخل المتخصص والتطوير المهني، وأخيراً حاجة المدارس إلى مزيد من المصادر للمساعدة على التدخلات لمراعاة الفروق الفردية بين الطلبة.

وأكدت وزارة التربية والتعليم أنها تولي أصحاب الهمم وصعوبات التعلم عناية كبيرة، حيث وضعت رؤية شمولية تتضمن مسوغات إعدادهم نفسياً وتربوياً وتعليمياً بما يتماشى مع نظرتها العميقة نحو هذه الفئات من الطلبة التي تعتبرهم أصحاب قدرات وكفاءات، للمساهمة في تمكينهم والمشاركة في بناء أسس النهضة التنموية المستدامة في الدولة عبر إعدادهم وتأهيلهم للمستقبل بالصورة التي تجعلهم أفراداً منتجين، مشيرة إلى وجود أكثر من 14 ألف طالب وطالبة من أصحاب الهمم مدمجين في مدارس الدولة، وأن الوزارة ماضية في تطوير خدماتها وخططها لاستيعاب طلبة الدمج وفق سياسة التعليم الدامج التي تعدها الوزارة.


في المقابل يرى أولياء أمور أن توفير معلم الظل لأبنائهم الذين تم دمجهم في المدارس يزيد أعباء التكلفة المادية عليهم كون أصحاب الهمم يحتاجون معاملة خاصة في التعليم بحيث قد يصل راتب معلم الظل إلى 3000 درهم شهرياً.


وقالوا لا بد من تكاتف الجهود لتغيير نظرة المجتمع إلى أبنائهم، علاوة على صعوبة إيجاد فرص عمل ما يؤدي إلى ارتفاع نسبة البطالة بين صفوف أصحاب الهمم وتهميش دورهم مجتمعياً.