10:50 . الرئيس الإسرائيلي يدعو إلى تعزيز العلاقات مع أبوظبي بعد الهجوم على قطر... المزيد
07:42 . رئيس وزراء قطر: الممارسات الإسرائيلية لن توقف جهود الوساطة لإنهاء حرب غزة... المزيد
06:41 . الأمن السيبراني يحذر: كل تفاعل على وسائل التواصل يترك أثراً رقمياً يمكن تتبعه... المزيد
12:39 . تقرير عبري: أبوظبي رفضت استقبال نتنياهو حتى إعلان وقف إطلاق النار في غزة... المزيد
12:18 . الموساد لا يستبعد تعطل صفقة غزة بعد الهجوم على قطر... المزيد
12:12 . دبي.. القبض على عصابة دولية تستغل شركات وهمية لتمرير أموال مسروقة... المزيد
11:45 . وزير الخارجية الأمريكي يصل "إسرائيل" بعد أيام من هجومها على قطر... المزيد
02:22 . أكسيوس: الإمارات أكدت لواشنطن مجدداً رفضها خطة الضم الإسرائيلية... المزيد
12:21 . الأمم المتحدة تطالب تونس بالتحقيق في هجمات استهدفت سفن "أسطول الصمود"... المزيد
12:01 . رئيس الوزراء القطري في واشنطن لإجراء محادثات مع ترامب حول غزة والدوحة... المزيد
11:55 . رئيس الدولة يبحث مع رئيس وزراء المجر العلاقات الثنائية والمستجدات الإقليمية... المزيد
11:51 . التعاون الإسلامي تعلن قمة عربية طارئة في الدوحة لبحث الاعتداء الإسرائيلي... المزيد
11:48 . الإمارات والسعودية وأمريكا ومصر تدعو إلى هدنة إنسانية في السودان... المزيد
11:43 . هيئة المعرفة: إخطار تعيين المعلم مرهون بـ6 اشتراطات أساسية... المزيد
11:43 . جيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أطلقه الحوثيون من اليمن... المزيد
10:53 . وفاة والدة الشيخ المعتقل حمد رقيط.. غياب الابن خلف قضبان أبوظبي يضاعف فاجعة الأسرة... المزيد
تسارع التطبيع.. الحبتور يصف اليهود بـ"أبناء عمومة" ويدعو لعلاقات خليجية مفتوحة مع إسرائيل
صورة من اللقاء
خاص
– الإمارات 71
تاريخ الخبر: 28-11-2019
قال رجل الأعمال المثير للجدل الملياردير "خلف الحبتور"، إن العرب واليهود هم "أبناء عمومة"، داعيا دول الخليج للإعلان عن رغبتهم في التطبيع مع (إسرائيل).
جاء حديث "الحبتور"، في مقابلة مع مجلة "عامي" الأمريكية اليهودية، زعم فيها أنه "يجب علينا في دول الخليج أن نقول علنا إننا نريد إقامة علاقات مع إسرائيل".
واعتبر أن "العرب واليهود هم أبناء عمومة. كما أنه من الغباء أن يقاتل أولاد العم بعضهم بعضا".
ويعتبر "الحبتور" رغبته بإقامة علاقات مع الاحتلال الإسرائيلي نابعة من إمكانية "الاستفادة منها سياسيا واقتصاديا في كلا الجانبين".
من جانبه، احتفى حساب "إسرائيل بالعربية" التابع لوزارة الخارجية الإسرائيلية على موقع "تويتر"، بمقابلة "الحبتور"، ونشر العديد من أجزاء الحوار.
وأجرى اللقاء مع "الحبتور" في إمارة دبي، الصحفي الأمريكي اليهودي "شالومي زييانتس"، وكان من اللافت أنه يرتدي قبعة اليهود "كيباه".
وعلقت "إسرائيل بالعربية"، على صورة اللقاء بالقول: "اختلاف في المظهر والمعتقد واحد: الصحفي اليهودي الأمريكي شالومي زييانتس يحاور في دبي الملياردير الإماراتي الشهير خلف الحبتور، الذي يرتدى الزي الإماراتي الجلباب والشماغ… فيما يعتمر زييانتس القبعة اليهودية كيباه".
وتحدث "زييانتس" عن ضخامة قصر "الحبتور" وشركاته، لافتا إلى أنه يملك مجمعا كبيرا يضاهي البيت الأبيض في فخامته وتطوره.
لقاء تطبيعي سري في لندن
ومن جهة ثانية، كشف موقع مؤيد للحركة الصهيونية أن 30 شخصا من 15 دولة عربية شاركوا في لقاء تطبيعي واسع النطاق في لندن، بهدف تأسيس “مجلس للتكامل الإقليمي” مع إسرائيل، بغرض تحقيق مزيد من التقدم في مجال تطبيع العلاقات العربية مع الدولة العبرية.
وبحسب ما نشر موقع “جيويش نيوز”، فقد اجتمع هؤلاء في فندق مجهول في لندن، للحديث حول العلاقات مع إسرائيل، وضرورة تجديدها، ومناقشة كيفية إصلاح العلاقات مع الدولة العبرية، وإدانة حركة مقاطعة إسرائيل (بي دي إس) وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها.
وساهم هؤلاء في تشكيل ما أطلقوا عليه “مجلس التكامل الإقليمي”، بهدف “تحقيق السلام والحب والصداقة” مع دولة إسرائيل. و”المشاركون من جنسيات تتراوح بين الجزائر واليمن”، حسب الموقع.
لقاء تطبيعي "سري" في لندن: 30 شخصا من 15 دولة عربية يشكلون "مجلسا للتكامل مع إسرائيل" | القدس العربي
وعرف من بين المشاركين في المؤتمر، الذي انعقد لمدة يومين، المتجنسة إماراتيا مريم الأحمدي، الباحثة في وزارة الداخلية في أبوظبي والتي ترتبط بعلاقات أمنية مع شخصيات أمنية في الدولة.
ويأتي هذا التسارع التطبيعي مع وصول وفد إعلامي خليجي وعربي إلى إسرائيل بدعوة رسمية من الخارجية الإسرائيلية، وذلك في أعقاب تأكيدات للوزير الصهيوني أيوب قرا أكد فيها أن أحد شيوخ الإمارات يعالج زوجته في تل أبيب.
وسبق هذه التطورات، تساؤل طرحه المحلل السياسي إيدي كوهين، على ضاحي خلفان عندما كتب على تويتر: هل تستطيع أن تنكر يا ضاحي خلفان مشاركة طيارين إماراتيين في قصف غزة قبل 3 أسابيع أثناء مهمة تدريب لطيارين إماراتيين في إسرائيل، وهو التساؤل الذي سكت عنه ضاحي خلفان حتى الآن، منذ نحو أسبوع تقريبا.