أحدث الأخبار
  • 08:03 . تقرير: أبوظبي "سرطان خفي" ينهش قارة أفريقيا... المزيد
  • 11:46 . "الصحة" تتيح للمهنيين الصحيين نقل تراخيصهم بين إمارات الدولة دون إعادة تقييم... المزيد
  • 11:46 . أيرلندا تعتزم فرض حظر تجاري على المستوطنات الإسرائيلية... المزيد
  • 11:45 . أذربيجان وأرمينيا توقعان إعلانا مشتركا للسلام في البيت الأبيض... المزيد
  • 11:39 . الحوثيون يعلنون مهاجمة أهداف إسرائيلية بثلاث طائرات هجومية مسيرة... المزيد
  • 11:38 . تأجيل انعقاد الجلسة الطارئة لمجلس الأمن بشأن خطة احتلال غزة إلى الأحد... المزيد
  • 11:37 . ترامب يعلن ألاسكا مكاناً للقاء بوتين رغم ترجيح سابق بعقده في أبوظبي... المزيد
  • 11:36 . إدانات غربية لقرار الاحتلال الإسرائيلي خطة احتلال غزة... المزيد
  • 11:33 . "التربية" تعتمد الأمن السيبراني في المناهج من الصف الأول حتى الثاني عشر... المزيد
  • 11:32 . الإمارات تدين قرار احتلال غزة وتحذر من تفاقم المأساة الإنسانية... المزيد
  • 09:36 . مجلس التعاون يرحّب بقرار لبنان حصر السلاح بيد الدولة... المزيد
  • 09:14 . البعثة الأمريكية في أبوظبي تحذر من تهديدات تستهدف الجاليتين اليهودية والإسرائيلية... المزيد
  • 09:14 . الخزانة الأميركية تفرض عقوبات على 18 فردا وكيانا إيرانيا... المزيد
  • 09:13 . 11 أغسطس آخر موعد لاعتماد عروض القبول الجامعي لفصل الخريف... المزيد
  • 09:12 . انتقادات أوروبية لقرار احتلال غزة وتحذيرات من تبعاته على العلاقات مع "إسرائيل"... المزيد
  • 07:43 . لأول مرة منذ مقتل خاشقجي.. ولي العهد السعودي يزور واشنطن في نوفمبر المقبل... المزيد

"مساندة" تنجز مدرسة محمد بن زايد بـ 170 مليون درهم

المدرسة تتسع لـ2550 طالباً وتشمل 85 فصلاً دراسياً ومكتبة ومختبرات
أبوظبي – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 31-12-2019

أنجزت شركة أبوظبي للخدمات العامة «مساندة» كافة أعمال مشروع تشييد مدرسة محمد بن زايد حلقة ثانية وثالثة (بنين) التي تأتي ضمن برنامج أبوظبي لمدارس المستقبل «المرحلة السابعة» المجموعة الأولى، وذلك بتكلفة إجمالية بلغت نحو 170 مليون درهم، مشيرة إلى أنها بدأت فعلياً إجراءات تسليم المدرسة إلى دائرة التعليم والمعرفة.

وأفادت شركة «مساندة» بأنها شيدت المدرسة في مدينة محمد بن زايد على مساحة بناء تتجاوز الـ 25.9 ألف متر مربع، وذلك ضمن مساحة الأرض الإجمالية المخصصة للمشروع، والتي تبلغ 78.9 ألف متر مربع.

وأوضحت أن المدرسة تتكون من 3 طوابق (أرضي + طابقين)، وتتسع لـ 2550 طالباً (1500 بالحلقة الثانية، و1050 بالحلقة الثالثة)، وتشمل 85 فصلاً دراسياً (50 للحلقة الثانية، و35 للحلقة الثالثة).

إضافة إلى أنها تتضمن مكتبة ومختبرات علوم وفنون وحاسب آلي وقاعة متعددة الأغراض ومكاتب إدارية، وصالة رياضية مجهزة وكافتيريا وصالة للطعام ومصلى للطلاب والإدارة وملاعب خارجية ومواقف سيارات ومسطحات خارجية.

وزودت الشركة المشروع بأحدث الأنظمة الكهروميكانيكية، من تكييف هواء وأنظمة مكافحة حريق، وغيرها بما يتوافق مع دليل التصميم ومتطلبات دائرة التعليم والمعرفة، وأيضاً بما يتوافق مع اللوائح ومتطلبات الهيئات الحكومية، كما تتضمن أعمال المقاول بناء وتجهيز وتأثيث المدرسة.

وشددت «مساندة» على أهمية مراعاة التقيد بالمعايير القياسية المتبعة عالمياً، ونظام إدارة المشاريع بشركة مساندة، الذي يتبنى معايير لضوابط الجودة والالتزام بتطبيق معايير السلامة المهنية، وعدم الإضرار بالبيئة، وفق برنامج زمني معد مسبقاً، وذلك انطلاقاً من حرص «مساندة» على المساهمة في تحقيق أهداف خطة إمارة أبوظبي.

ولفتت إلى أن المشروع تم تنفيذه في إطار برنامج أبوظبي لمدارس المستقبل، الذي يتوافق مع أفضل الممارسات، سواء من حيث تصميم الصفوف المدرسية والقاعات متعددة الاستخدام، أو من حيث البيئة المناسبة والجاذبة للتعليم، والتي تتوافق مع احتياجات أجيال المستقبل.

وأكدت الشركة حرصها على مراعاة متطلبات الاستدامة البيئية، والمحافظة على موارد الطاقة المتعددة، إلى جانب أن المشروع تابع لتقييم اللؤلؤتين للمباني المستدامة والمصنفة من دائرة التخطيط العمراني والبلديات، والتي تسهم في رفع كفاءة الاستخدام والمحافظة على الموارد والبيئة.

كذلك جرى الالتزام بمطابقة جميع المواد والمعدات والأجهزة المستخدمة لأحدث مواصفات الاستدامة.

من جهتها، أفادت دائرة التعليم والمعرفة بأن تشييد مدرسة محمد بن زايد يأتي ضمن التوجهات الرامية إلى بناء مدارس حديثة تلبي كافة الاحتياجات التعليمية الحديثة وزيادة أعداد الطلبة، لا سيما في المناطق السكنية الجديدة بما يوفر نموذجاً مدرسياً متكاملاً جاذباً للطلبة وللمجتمع المحلي.

وشددت الدائرة على أهمية توفير البيئة المثالية للتعليم، من خلال بناء مدارس حديثة مجهزة بأحدث المعدات والأجهزة التي تدعم تطوير العملية التعليمية، إضافة إلى تعزيز مفاهيم التنمية المستدامة لدى الطلبة من خلال تلقيهم العلم في مدارس صديقة للبيئة لبناء جيل قادر على إنتاج المعرفة.