أحدث الأخبار
  • 12:21 . الأمم المتحدة تطالب تونس بالتحقيق في هجمات استهدفت سفن "أسطول الصمود"... المزيد
  • 12:01 . رئيس الوزراء القطري في واشنطن لإجراء محادثات مع ترامب حول غزة والدوحة... المزيد
  • 11:55 . رئيس الدولة يبحث مع رئيس وزراء المجر العلاقات الثنائية والمستجدات الإقليمية... المزيد
  • 11:51 . التعاون الإسلامي تعلن قمة عربية طارئة في الدوحة لبحث الاعتداء الإسرائيلي... المزيد
  • 11:48 . الإمارات والسعودية وأمريكا ومصر تدعو إلى هدنة إنسانية في السودان... المزيد
  • 11:43 . هيئة المعرفة: إخطار تعيين المعلم مرهون بـ6 اشتراطات أساسية... المزيد
  • 11:43 . جيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أطلقه الحوثيون من اليمن... المزيد
  • 10:53 . وفاة والدة الشيخ المعتقل حمد رقيط.. غياب الابن خلف قضبان أبوظبي يضاعف فاجعة الأسرة... المزيد
  • 08:20 . 500 وظيفة جديدة في عجمان وسط تساؤلات عن فاعلية معارض التوظيف... المزيد
  • 08:19 . رئيس الدولة يبحث مع نظيره الفرنسي العدوان على قطر وغزة... المزيد
  • 08:18 . إسبانيا تستدعي القائم بالأعمال الإسرائيلي احتجاجا على تصريحات نتنياهو... المزيد
  • 08:17 . الجمعية العامة للأمم المتحدة تؤيد بأغلبية ساحقة إعلان حل الدولتين وإنهاء حرب غزة... المزيد
  • 07:39 . إصابة إسرائيليَين بعملية طعن في القدس المحتلة واستنفار لقوات الاحتلال... المزيد
  • 07:39 . أبوظبي تستدعي نائب سفير الإحتلال الإسرائيلي للتنديد بهجوم قطر... المزيد
  • 10:41 . دون ذكر "إسرائيل".. مجلس الأمن يدين الضربات على قطر... المزيد
  • 10:40 . المحكمة العليا في البرازيل تدين الرئيس السابق بولسونارو بالتخطيط للانقلاب... المزيد

تاكتيكال ريبورت: مشروع "إماراتي-إسرائيلي" لشراء أنظمة C4ISR للتحكم والاستطلاع

C4ISR تعزز التنسيق بين أنظمة الدفاع الجوي والبري وأنواع البوارج
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 11-10-2020

كشف موقع "تاكتيكال ريبورت" المعني بشؤون الاستخبارات، أن فريقا إماراتيا مشتركا من القوات الجوية والدفاع الجوي والبحرية، قدم مشروعًا لشراء أنظمة القيادة والتحكم والاتصالات والاستطلاع (C4ISR)، التي يمكن استخدامها في العمليات الميدانية المعقدة.

وذكر الموقع عن مصادر مطلعة من أبوظبي قولها، "إن الفريق أن اتفاقية التطبيع الإماراتية مع إسرائيل، التي تم توقيعها في 15 سبتمبر الماضي، من شأنها تسهيل شراء أو تطوير مثل هذه الأنظمة دون عقبات كبيرة.

وأوضحت المصادر أن المشروع يتطلب إبرام عدد من الاتفاقيات مع شركات دفاع أمريكية وإسرائيلية متخصصة في إنتاج أنظمة القيادة والتحكم (C2) ، إضافة إلى الأنظمة الأخرى المصممة لكشف التهديدات الجوية والبحرية عن بعد، مثل الرادارات الذكية.

وأضافت أنه تم اقتراح العديد من الشركات لإبرام الصفقة، ومنها "بوينج" و"لوكهايد مارتن" و "إل 3 هاريس"، وغيرها من الشركات الإسرائيلية التي لم يتم الكشف عنها.

وتساعد (C4ISR) في تعزيز التنسيق بساحة المعركة بين أنظمة الدفاع الجوي والبري وأنواع البوارج المختلفة التابعة للبحرية الإماراتية، إضافة إلى القوات الجوية، خاصة إذا تعرضت سواحل ومرافئ البلاد للهجوم بأسلحة جوية وبحرية ذكية.

والأربعاء الماضي، ذكرت وكالة الأنباء الرسمية (وام) أن معرض ومؤتمر الدفاع الدولي (آيدكس)، الذي تنظمه شركة أبوظبي الوطنية للمعارض (أدنيك)، وقع اتفاقية استراتيجية مع أكبر معرض للدفاع والأمن الوطني والأمن الإلكتروني في إسرائيل "آي إس دي إي إف"، التابع لمجموعة "أفنون".

وبموجب هذه الاتفاقية، سيتولى (آي.إس.دي.إي.إف) مهام تشييد وتنظيم واستضافة الجناح الإسرائيلي في معرض آيدكس (IDEX)، الذي سيعقد في الفترة ما بين 21–25 فبراير 2021 في مركز أبوظبي الوطني للمعارض"، وهو أكبر معرض للأسلحة في الشرق الأوسط.

وفي تحقيق نشرته وكالة "رويترز"، في أغسطس الماضي، قال خبراء إن التطبيع بين إسرائيل والإمارات يمهد الطريق أمام الولايات المتحدة لبيع المزيد من الأسلحة المتقدمة للإمارات، ما يضمن لها تفوقا عسكريا على جيرانها.

وقال ديفيد ماكوفسكي مدير مشروع العلاقات العربية الإسرائيلية في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى لرويترز إن هذا الاتفاق " مكسب للإمارات، التي ستكون مؤهلة دون شك للمبيعات العسكرية التي لم يكن بوسعها الحصول عليها بموجب قيود التفوق العسكري النوعي بسبب الخوف من إمكانية استخدام تكنولوجيا معينة ضد إسرائيل".

ووافقت وزارة الخارجية الأمريكية في مايو الماضي على بيع محتمل لما يصل إلى 4569 مركبة مدرعة مقاومة للألغام (إم.أر.إيه.بي) لدولة الإمارات بمبلغ 556 مليون دولار.

وحاول نواب أمريكيون كبح خطط إدارة ترامب لمبيعات السلاح ولا سيما للسعودية ودولة الإمارات للضغط عليهما لتحسين سجلهما في مجال حقوق الإنسان وبذل المزيد لتجنب وقوع ضحايا من المدنيين في حملة جوية ضد الحوثيين الذين تدعمهم إيران في الحرب باليمن.

وقال تقرير رقابي للحكومة الأمريكية نشر بداية أغسطس المنصرم، إن وزارة الخارجية الأمريكية لم تقيم بشكل كامل خطر وقوع ضحايا مدنيين في اليمن عندما أجازت عملية بيع ضخمة لأسلحة للسعودية والإمارات عام 2019