أحدث الأخبار
  • 10:00 . فرنسا تعتزم تقديم شكوى ضد إيران أمام محكمة العدل الدولية... المزيد
  • 07:30 . رويترز: الإمارات والولايات المتحدة توقعان اليوم اتفاقية إطارية للتكنولوجيا... المزيد
  • 06:09 . ترامب يؤكد الاقتراب من إبرام اتفاق نووي مع إيران... المزيد
  • 04:42 . ترامب يصل أبوظبي في آخر محطة خليجية... المزيد
  • 02:33 . الإمارات تدعو أطراف الأزمة الليبية إلى الحوار وتجنب التصعيد... المزيد
  • 01:24 . ترامب من قطر: لا أريد أن تتخذ المفاوضات النووية مع إيران "مسارا عنيفا"... المزيد
  • 01:24 . ارتفاع أسعار الخضار والفواكه بنسبة 80% بسبب موجات الحر وارتفاع تكاليف النقل... المزيد
  • 11:09 . مدارس خاصة في الشارقة تُلزم أولياء الأمور بسداد الرسوم قبل اليوم ومطالبات بمرونة في الدفع... المزيد
  • 11:08 . مسؤول إيراني رفيع: طهران مستعدة للتخلي عن اليورانيوم مقابل رفع العقوبات... المزيد
  • 11:05 . رئيس الدولة يبحث مع وزير دفاع السعودية في أبوظبي تطورات المنطقة... المزيد
  • 11:04 . رئيس الوزراء القطري: لا نتوقع تقدما قريبا في المفاوضات بين حماس و"إسرائيل"... المزيد
  • 08:50 . الذكاء الاصطناعي في مجمع الفقه... المزيد
  • 07:26 . الإمارات ترحب بإعلان ترامب رفع العقوبات عن سوريا... المزيد
  • 05:55 . ترامب يصل الدوحة في ثاني جولاته الخليجية... المزيد
  • 01:18 . البيت الأبيض: ترامب يدعو الشرع للانضمام إلى اتفاقيات "التطبيع مع إسرائيل"... المزيد
  • 01:16 . ترامب يجتمع مع الشرع في الرياض بحضور ولي العهد السعودي وأردوغان عبر تقنية الفيديو... المزيد

43 جنديا إسرائيليا يتمردون على المخابرات

القدس – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 12-09-2014

قالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية إن 43 مقاتلاً من الوحدة 8200 قدموا عريضة يؤكدون فيها رفضهم تنفيذ أمر الاستدعاء في الوحدة 8200 التابعة لشعبة المخابرات الحربية "أمان".

وقال المقاتلون الرافضون في بيانهم: "إن وحدة المخابرات التابعة لشعبة الاستخبارات الحربية لا تنشغل فقط بالحد من العنف والمساس بالأبرياء، وإنما هي جزء لا ينفصل عن السيطرة العسكرية على المناطق الفلسطينية المحتلة، ومن ثم نرفض المشاركة في أنشطتها". 
المقاتلون تقدموا بخطاب رفضهم لرئيس الأركان العامة الإسرائيلي ورئيس الوزراء ورئيس شعبة المخابرات العسكرية وقائدة الوحدة 8200، مؤكدين أنهم: "غير قادرين من الناحية الضمائرية على الاستمرار في خدمة تلك المنظمة والمساس بحقوق ملايين البشر. ومن ثم، نعلن نحن الموقعين على الخطاب عن رفض المشاركة في الأنشطة ضد الفلسطينيين". 
وأضافوا بأن: "وجهة النظر السائدة بأن الخدمة في سلاح المخابرات لا تعتريها أزمات أخلاقية وتساهم فقط في الحد من العنف والمساس بالأبرياء. ولكن خلال الخدمة العسكرية تعلمنا أن المخابرات هي جزء لا ينفصل عن السيطرة العسكرية على المناطق الفلسطينية. السكان الفلسطينيون يأنون تحت نير النظام العسكري، ويتعرضون تماماً للتجسس والمتابعة من قبل المخابرات الإسرائيلية. وخلافاً للمدنيين الإسرائيليين أو مواطني دول أخرى، لا توجد رقابة على أساليب جمع المعلومات والمراقبة واستخدام المعلومات الاستخبارية ضد الفلسطينيين سواء المتورطين في العنف منهم أو غير المتورطين". 
وتابع الرافضون أن :"المعلومات التي تجمع وتخزن تضر بالأبرياء وتستخدم للملاحقة السياسية والفصل بين المجتمع الفلسطيني عن طريق تجنييد عملاء وتوجيه جزء من المجتمع الفلسطيني ضد نفسه".