| 01:03 . اجتماع "تاريخي" بين ترامب والشرع في البيت الأبيض بعد رفع شطب سوريا من "قائمة الإرهاب"... المزيد |
| 12:59 . عائلة جاسم الشامسي بلا جواب منذ أسبوع.. وموجة تضامن عربية تتسع ضد اعتقاله في سوريا... المزيد |
| 11:56 . حاكم الشارقة يصدر مرسوماً بإنشاء مؤسسة عبدالرحمن بن محمد العويس الثقافية... المزيد |
| 11:55 . قرقاش: الإمارات على الأرجح لن تشارك بقوة حفظ الأمن في غزة... المزيد |
| 11:53 . "الشيوخ الأمريكي" يتوصل إلى اتفاق لإنهاء الإغلاق الحكومي... المزيد |
| 10:16 . منظمة حقوقية: اعتقال الناشط الإماراتي جاسم الشامسي انتكاسة خطيرة للثورة السورية... المزيد |
| 08:33 . ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي لدبي إلى 122 مليار درهم في الربع الثاني من 2025... المزيد |
| 07:48 . الاحتلال الإسرائيلي يتسلم جثة الضابط هدار غولدن من القسام... المزيد |
| 07:00 . وفاة الداعية المصري الكبير زغلول النجار عن عمر يناهز 92 عاماً... المزيد |
| 01:48 . نساء يقعن ضحايا "احتيال عاطفي" إلكتروني ينتهي بالاستيلاء على مبالغ ضخمة... المزيد |
| 01:26 . الشرع يصل الولايات المتحدة في أول زيارة لرئيس سوري منذ 79 عاما... المزيد |
| 11:30 . رويترز: السعودية تصر على شروطها للتطبيع مع "إسرائيل"... المزيد |
| 11:20 . الاحتلال الإسرائيلي يطالب حماس بإعادة جثة هدار غولدن الأسير منذ 2014... المزيد |
| 10:44 . اعتقال جاسم الشامسي يثير مخاوف من تسليمه لأبوظبي.. وناشطون: خيبة أمل في حكومة الثورة... المزيد |
| 12:59 . الإمارات لحقوق الإنسان: على المنظمات الحقوقية الدولية التحرك العاجل لمتابعة قضية اعتقال جاسم الشامسي... المزيد |
| 12:28 . وسط مخاوف من تسليمه لأبوظبي.. موجة استياء واسعة بعد اعتقال الناشط جاسم الشامسي في سوريا... المزيد |
حذرت دراسة جديدة من أن مزيج التلوث الكيميائي في العالم يهدد الآن استقرار النظم البيئية التي تعتمد عليها البشرية، بحسب تقرير لصحيفة "الغارديان".
وقال علماء إن المواد البلاستيكية تشكل مصدر قلق كبير بشكل خاص، إلى جانب 350 ألف مادة كيميائية صناعية بما في ذلك المبيدات الحشرية والمركبات الصناعية والمضادات الحيوية.
وتم رصد التلوث البلاستيكي من قمة جبل إيفرست إلى أعمق المحيطات، وبعض المواد الكيميائية السامة، مثل مركبات ثنائي الفينيل متعدد الكلور، طويلة الأمد وواسعة الانتشار.
وخلصت الدراسة إلى أن التلوث الكيميائي يهدد أنظمة الأرض من خلال إتلاف العمليات البيولوجية والفيزيائية التي تقوم عليها جميع أشكال الحياة.
على سبيل المثال، تقضي مبيدات الآفات على العديد من الحشرات غير المستهدفة، والتي تعتبر أساسية لجميع النظم البيئية، وبالتالي، لتوفير الهواء النظيف والماء والغذاء.
بدورها، قالت باتريشيا فيلاروبيا غوميز، مساعدة باحث في مركز ستوكهولم للصمود (SRC): "كانت هناك زيادة بمقدار خمسين ضعفا في إنتاج المواد الكيميائية منذ عام 1950، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا ثلاث مرات مرة أخرى بحلول عام 2050".
وأضافت: "الوتيرة التي تنتجها المجتمعات وتطلق مواد كيميائية جديدة في البيئة لا تتسق مع البقاء ضمن مساحة عمل آمنة للبشرية".
في وقت كان قادة العالم يتفاوضون على اتفاق في مؤتمر الأطراف حول المناخ "كوب 26" بغية تجنيب الأرض مواجهة احترار مناخي كارثي، استمرت الصين في زيادة إنتاجها من الفحم مسجلة أرقام قياسية في عام 2021.
وأشار العلماء إلى أن "بعض التهديدات تمت معالجتها على نطاق أوسع، مثل المواد الكيميائية الكلوروفلوروكربونية التي تدمر طبقة الأوزون".
ويعد تحديد ما إذا كان التلوث الكيميائي قد تجاوز حدود الكوكب أمرا معقدا، لذلك استخدمت الدراسة مجموعة من القياسات لتقييم الوضع.
وشمل ذلك معدل إنتاج المواد الكيميائية، الذي يرتفع بسرعة، وإطلاقها في البيئة، وهو ما يحدث بشكل أسرع بكثير من قدرة السلطات على تتبع الآثار أو التحقيق فيها.
كما أن الآثار السلبية المعروفة لبعض المواد الكيميائية، من استخراج الوقود الأحفوري لإنتاجها إلى تسربها إلى البيئة، كانت أيضا جزءا من التقييم.
وأقر العلماء بأن البيانات كانت محدودة في العديد من المجالات، لكنهم قالوا إن ثقل الأدلة يشير إلى خرق لحدود الكوكب.
بدورها، أوضحت البروفيسور بيثاني كارني ألمروث من جامعة غوتنبرغ، أنه "هناك دليل على أن الأمور تسير في الاتجاه الخاطئ في كل خطوة".
وتابعت: "على سبيل المثال، يتجاوز إجمالي كتلة البلاستيك الآن الكتلة الإجمالية لجميع الثدييات الحية. هذا بالنسبة لي هو مؤشر واضح على أننا تجاوزنا الحدود".
وقال الباحثون إن هناك حاجة إلى تنظيم أقوى وفي المستقبل تحديد سقف ثابت لإنتاج المواد الكيميائية وإطلاقها، بالطريقة نفسها التي تهدف بها أهداف الكربون إلى إنهاء انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.
وفي نوفمبر 2021، توصل أكثر من 100 زعيم عالمي إلى اتفاقية غلاسكو للمناخ، بعد أسبوعين من المفاوضات المكثفة وذلك لتجنب أسوأ آثار الاحتباس الحراري.
وتضمنت الاتفاقية لأول مرة نصا يطالب حكومات العالم بتقليل اعتمادها على الفحم والتراجع عن دعم الوقود الأحفوري، وذلك بشكل تدريجي.