أحدث الأخبار
  • 12:44 . تدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي تدعو لمقاطعة أبوظبي بسبب دورها في السودان... المزيد
  • 12:35 . أكثر من 34 شهيداً في خروقات إسرائيلية جديدة للهدنة في غزة... المزيد
  • 11:51 . ترمب: سأدفع نحو نهاية الحرب في السودان بعد طلب من ولي العهد السعودي... المزيد
  • 11:50 . رحيل معتقل الرأي علي عبدالله الخاجة بعد 13 عاما خلف قضبان سجون أبوظبي... المزيد
  • 11:21 . انطلاق امتحانات نهاية الفصل الدراسي الأول لطلبة الصفوف 3–12... المزيد
  • 08:52 . إيران تفرج عن ناقلة نفط احتجزتها قبالة الإمارات... المزيد
  • 07:12 . ولي العهد السعودي يزور الكونجرس الذي طالب بمساءلته قبل سنوات... المزيد
  • 06:21 . مركز حقوقي يطالب السلطات السورية بالكشف فورا عن مصير المعتقل جاسم الشامسي... المزيد
  • 01:07 . إعلام أمريكي: ترامب يفوض الاستخبارات بتنفيذ عملية سرية بفنزويلا... المزيد
  • 01:05 . الأمم المتحدة: 96% من سكان غزة يواجهون مستويات كارثية من انعدام الأمن الغذائي... المزيد
  • 01:00 . رئيس الدولة ونظيره الكوري يشهدان توقيع عدة مذكرات تفاهم تشمل الذكاء الاصطناعي والفضاء والطاقة النووية... المزيد
  • 12:55 . بعد ضياع حلم التأهل للمونديال.. 10 لاعبين مجنسين وجمهور يتساءل: أين هوية منتخبنا؟... المزيد
  • 11:43 . مركز حقوقي: مصير الناشط جاسم الشامسي ما يزال مجهولاً بعد اختفائه القسري في دمشق... المزيد
  • 11:16 . ولي العهد السعودي يقول إن المملكة ستطبع مع الاحتلال "في أقرب وقت ممكن"... المزيد
  • 10:31 . "الأبيض" يسقط أمام العراق في الوقت القاتل ويفشل في بلوغ الملحق العالمي لمونديال 2026... المزيد
  • 09:24 . "طيران الإمارات" تعلن إيقاف رحلاتها إلى سوريا "لأسباب تجارية"... المزيد

مواطنون وخليجيون: دول الخليج تمتلك كل مقومات القوة ونحن في غنى عن التطبيع

رصد خاص – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 28-09-2023

تفاعل مغردون مواطنون وخليجيون وعرب، مع تساؤلات الباحثة الدكتورة رفيعة عبيد غباش، رئيسة متحف المرأة في دبي، والدكتور حمود الجاسم العنزي، حول ماذا يستفيد الخليج علميا واقتصاديا من التطبيع؟ لا سيما في ظل امتلاكه كل مقومات القوة وهو في غنى عن التطبيع مع الاحتلال.

وأكدت غباش أن دول الخليج يمتلك كل الخيرات والثروات، وهم فقط لو حرصوا أن يكون التعليم بلغتهم العربية ومنعوا منعًا باتًا التعليم بلغات غربية، لضمنوا مستقبل أوطانهم وشعوبهم وتجاوزا الغرب في كثير من الأمور.

ووافق الدكتور محمد محمد الصاحي رئيس المجلس البلدي لمدينة كلباء سابقا وعضو المجلس الوطني الاتحادي سابقا، رأي الدكتورة غباش، مؤكداً أن "إسرائيل" واضحة في أفعالها بالقتل والحروب والعنصرية، كما أنها تعيش اليوم على الدعم الأمريكي والأوروبي.

وقالت بنت المزروعي: "كدول ذات ثروة عظيمة التطبيع وعلاقتنا مع دول الغرب بشكل عام، يجب أن تكون بشروط ولمصالح دولنا، غالبا ما تنكر هذه الدول جهود دول الخليج وتقلل من أهميتها بعد انتهاء مصالحهم الخاصة معها، مشيرة إلى أن "الخليج لا ينقصه اي شيء ليكون هو نفسه قوى عظمى في العالم".

وقال أمين الواحدي: "كلام جميل دكتوره خاصه بموضوع اللغة العربية التي هي معيار استقلال العالم العربي عن التبعية للغرب وعليه، لماذا لا يكون اجتماع لجامعة الدول العربية يتخذ فيه قرار سيادي لتعريب التعليم الجامعي في الوطن العربي وتكون هناك لجنة تنسيق تشرق وتتتابع هذا القرار".

وعلق صاحب حساب "بو سلمان": "وحدهم الصهاينة، المستفيدين الوحيدين من التطبيع لأنهم ينقضون كل الاتفاقيات معهم، ومع الوسيط كذلك وقد حدث".

تبريرات المطبعين

بالمقابل، برزت بعض الآراء التي تبرر للتطبيع مع الكيان الصهيوني، وهي لا شك وفق مراقبين تبدوا في آرائها تخدم سياسية الحكومات التي اتخذت قرار التطبيع مع الاحتلال ولا يستبعد في أن تكون هذه الحسابات تابعة للسلطات.

وقالت أمل البلوشي: "من وجهة نظري إن المنطقة اكتفت من عدم الاستقرار، والسلام هو الهدف الأساسي من التطبيع مع حفظ حق الشعب الفلسطيني طبعا، وهذا ما تسعى له الدول في الخليج".

وقال إبراهيم مطر المترجم اسمه للعبرية، إن "الهدف من التطبيع هو وجود منطقة أهدي ووقف استنزاف الموارد في الصراعات والاستثمار دائما يبحث عن الهدوء والأمان" حد زعمه.

ويأتي ذلك في الوقت الذي يواصل فيه الاحتلال الإسرائيلي والسعودية جهودهما للتوصل إلى اتفاق التطبيع، كما تتزامن مع وصول أول سفير سعودي لدى فلسطين، نايف السديري، إلى رام الله للمرة الأولى، من أجل تسلم أوراق اعتماده الدبلوماسية.

وفي وقت سابق، قال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، في مقابلة تلفزيونية، إن "المملكة تقترب من تطبيع علاقاتها مع إسرائيل"، لكنه شدد على أهمية القضية الفلسطينية للمفاوضات الخاصة بها، حد قوله.

ووقعت أبوظبي والمنامة والرباط اتفاقات لتطبيع العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي عام 2020، برعاية الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، في البيت الأبيض.