أحدث الأخبار
  • 09:43 . السودان يتهم أبوظبي بالوقوف وراء هجوم بورتسودان... المزيد
  • 05:24 . "علماء المسلمين” يعتبرون إبادة غزة جريمة إنسانية ويطالبون بانتفاضة عاجلة... المزيد
  • 11:56 . انطلاق الدورة الرابعة من "اصنع في الإمارات" في أبوظبي... المزيد
  • 11:56 . تحوّل "كلية ليوا" إلى "جامعة ليوا" بعد اعتماد رسمي من وزارة التعليم العالي... المزيد
  • 11:16 . ترامب يشيد بالعلاقات مع الإمارات وقطر والسعودية... المزيد
  • 11:09 . روسيا تحظر نشاط منظمة العفو الدولية... المزيد
  • 11:08 . القبض على سوري مشتبه به في طعن خمسة أشخاص بمدينة بيليفيلد الألمانية... المزيد
  • 09:13 . مقتل طاقم طائرة تدريب مصرية إثر سقوطها في البحر... المزيد
  • 05:57 . السودان.. البرهان يعين المرشح الرئاسي السابق كامل إدريس رئيساً للوزراء... المزيد
  • 05:39 . صحيفة بريطانية: أبوظبي وبكين تعيدان قوات الدعم السريع إلى اللعبة بعد طردها من الخرطوم... المزيد
  • 12:00 . كيف تعود صفقات ترامب "التاريخية" مع الخليجيين بالنفع على حفنة من النافذين؟... المزيد
  • 11:12 . الجيش السوداني يستعيد منطقة استراتيجية حدودية شمال دارفور... المزيد
  • 06:16 . حجم التجارة بين الإمارات وروسيا يتجاوز 9 مليارات دولار... المزيد
  • 01:37 . السعودية تستأنف نقل الحجاج الإيرانيين جوّاً بعد عشر سنوات من التوقف... المزيد
  • 07:33 . الاحتلال يرتكب مذابح في غزة تخلف أكثر من 130 شهيداً... المزيد
  • 05:16 . "الأمن السيبراني" يعلن أول إرشادات وطنية للطائرات بدون طيار... المزيد

حزب النور: يطالب بإقالة وزير الأوقاف ويعد بقاءه "خطر على الأمن القومي"

القاهرة – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 26-12-2014

طالب محمود حجازي، عضو المجلس الرئاسي لحزب النور، عبدالفتاح السيسي، والمهندس إبراهيم محلب، بإقالة الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، في أول تعديل وزاري، معتبرين أن بقائه صار يُمثل خطراً على الأمن القومي للبلاد.
وذكر حجازي، في بيان له، مؤخراً أنه " بإغلاق وزير الأوقاف دور تحفيظ القرآن، أسدى معروفاً كبيراً لجماعات التكفير والإلحاد والتي ترعرت في عهده، لذا أطالب رئيس الجمهورية، ورئيس مجلس الوزراء بإقالة وزير الأوقاف في أول تعديل وزاري، لأنه صار يُمثل خطراً على الأمن القومي للبلاد".
وأشار إلى أنه بدلاً من قيام الوزير بمحاربة الأفكار التكفيرية، والإلحادية، والتي تُمثل تهديداً للأمن القومي المصري، أو القضاء على الفساد التي تعج به وزارة الأوقاف، اتخذ مجموعة من القرارات الكارثية، بحجة منع التوظيف السياسي، والحزبي، للمنبر أو المسجد، ومنع غير الأزهريين من الخطابة، واستبعاد 12 ألف خطيب من المساجد، في ممارسة سياسة التأميم، والتكميم، للدعوة الإسلامية.
وزعم حجازي، أن الوزارة "مخترقة من جماعة الإخوان في أماكن قيادية بالوزارة بمختلف المحافظات"، ورخصت الوزارة في عهد سيادة الوزير لمبدأ أن الدولة تحارب الإسلام الذي تروج له جماعة الإخوان، فتم التضييق على الاعتكاف في رمضان بالمساجد إلا بعد الحصول على إذن من الأوقاف، وبيانات المعتكفين مما خلق جواً من الخوف وكأن المُصلي سيدخل لثكنة عسكرية وليس لبيت من بيوت الله مما دفع الكثير من الشباب بسبب الخوف إلى العزوف عن سنة الاعتكاف مما يغذي نزعة التطرف والغلو لدى الشباب بسبب ممارسات الأوقاف.