أحدث الأخبار
  • 01:03 . اجتماع "تاريخي" بين ترامب والشرع في البيت الأبيض بعد رفع شطب سوريا من "قائمة الإرهاب"... المزيد
  • 12:59 . عائلة جاسم الشامسي بلا جواب منذ أسبوع.. وموجة تضامن عربية تتسع ضد اعتقاله في سوريا... المزيد
  • 11:56 . حاكم الشارقة يصدر مرسوماً بإنشاء مؤسسة عبدالرحمن بن محمد العويس الثقافية... المزيد
  • 11:55 . قرقاش: الإمارات على الأرجح لن تشارك بقوة حفظ الأمن في غزة... المزيد
  • 11:53 . "الشيوخ الأمريكي" يتوصل إلى اتفاق لإنهاء الإغلاق الحكومي... المزيد
  • 10:16 . منظمة حقوقية: اعتقال الناشط الإماراتي جاسم الشامسي انتكاسة خطيرة للثورة السورية... المزيد
  • 08:33 . ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي لدبي إلى 122 مليار درهم في الربع الثاني من 2025... المزيد
  • 07:48 . الاحتلال الإسرائيلي يتسلم جثة الضابط هدار غولدن من القسام... المزيد
  • 07:00 . وفاة الداعية المصري الكبير زغلول النجار عن عمر يناهز 92 عاماً... المزيد
  • 01:48 . نساء يقعن ضحايا "احتيال عاطفي" إلكتروني ينتهي بالاستيلاء على مبالغ ضخمة... المزيد
  • 01:26 . الشرع يصل الولايات المتحدة في أول زيارة لرئيس سوري منذ 79 عاما... المزيد
  • 11:30 . رويترز: السعودية تصر على شروطها للتطبيع مع "إسرائيل"... المزيد
  • 11:20 . الاحتلال الإسرائيلي يطالب حماس بإعادة جثة هدار غولدن الأسير منذ 2014... المزيد
  • 10:44 . اعتقال جاسم الشامسي يثير مخاوف من تسليمه لأبوظبي.. وناشطون: خيبة أمل في حكومة الثورة... المزيد
  • 12:59 . الإمارات لحقوق الإنسان: على المنظمات الحقوقية الدولية التحرك العاجل لمتابعة قضية اعتقال جاسم الشامسي... المزيد
  • 12:28 . وسط مخاوف من تسليمه لأبوظبي.. موجة استياء واسعة بعد اعتقال الناشط جاسم الشامسي في سوريا... المزيد

شمُّ اليد بعد المصافحة

لندن – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 08-03-2015

أظهرت دراسة حديثة أن الروائح تلعب دورا مؤثرا في العلاقات الإنسانية والتواصل الاجتماعي، إذ إن السلام باليد ينقل العديد من الروائح بين البشر بشكل مشابه لما يحدث بين الحيوانات التي تلعب فيها حاسة الشم دورا كبيرا في التواصل.

وجرت الدراسة -التي نشرت في دورية "أي لايف" "eLife" - على نحو 280 شخصا، وتمت من خلال المصافحة بين المشاركين ثم متابعة تحركاتهم بعد السلام عن طريق كاميرا خفية. ورصدت الكاميرا أن جميع الأشخاص حاولوا شم أيديهم بعد السلام بشكل غير متعمد، إذ حدث ذلك عن طريق حركات تلقائية لفرك العين أو الأنف أو المسح على الجبهة.

وترتبط الحركات التلقائية بحاسة الشم ولم تكن من قبيل المصادفة أو بدافع آخر مثل التوتر على سبيل المثال، قاس الباحثون حجم الهواء الذي استنشقه الخاضعون للدراسة عند حك الأنف أو العين، فثبت لهم أنه كان أكبر من المعتاد، مما يعني تفعيل حاسة الشم بقوة في هذه اللحظة التي تقترب فيها اليد من الأنف.

ولاحظ الباحثون أن الجنس لعب دورا في التفاعل مع حاسة الشم، فالأشخاص الذين سلموا على شخص من الجنس نفسه زادت لديهم حالة شم اليد التي سلموا بها بمقدار الضعف عن الأشخاص الذين سلموا على شخص من الجنس الآخر.
 

واستند الخبراء على هذه النتيجة لإثبات أن حاسة الشم تلعب دورا أكبر في التواصل بين أفراد الجنس الواحد، على عكس ما كان يعتقد حتى الآن.