أحدث الأخبار
  • 01:42 . ترامب يقرر إنهاء العقوبات على سوريا... المزيد
  • 08:56 . كم ارتفع عدد سكان أبوظبي خلال العام الماضي؟... المزيد
  • 07:25 . هيومن رايتس ووتش: أحكام أبوظبي الأخيرة في قضية "الإمارات 84" تؤكد ازدراءها للقانون... المزيد
  • 06:39 . إيران.. ارتفاع قتلى الهجمات الإسرائيلية إلى 935... المزيد
  • 11:36 . إثر التوترات الأخيرة.. كيف تغيرت أسعار الوقود في الإمارات لشهر يوليو؟... المزيد
  • 11:22 . الرئيس الإيراني يؤكد الاستعداد لفتح صفحة جديدة مع الخليجيين... المزيد
  • 09:51 . واشنطن بوست: اتصالات إيرانية جرى اعتراضها تقلل من تأثير الضربات الأمريكية... المزيد
  • 12:32 . الاحتلال الإسرائيلي يدرس مستقبل حرب غزة والجيش يوصي بإبرام صفقة... المزيد
  • 08:41 . السلطات السعودية تفرج عن دُعاة بعد سنوات من الاعتقال... المزيد
  • 05:37 . صحفيات بلا قيود: النظام القضائي في الإمارات عاجز عن تحقيق العدالة... المزيد
  • 12:12 . إيران تعلن مقتل 71 شخصا في الهجوم الإسرائيلي على سجن إيفين... المزيد
  • 12:11 . في ظل التوترات الإقليمية.. مباحثات سعودية إيرانية حول سُبل التعاون الدفاعي... المزيد
  • 12:06 . "التربية" تُطلق المخيم الصيفي لصقل مواهب الطلبة وتنمية قدراتهم... المزيد
  • 12:06 . الإعلان عن أوائل الثانوية العامة اليوم ونتائج الثاني عشر غدًا... المزيد
  • 12:04 . الصين تكرّم رئيس الإنتربول "أحمد الريسي" بأعلى جائزة رغم ملاحقته حقوقيا وقضائيًا... المزيد
  • 11:53 . جيش الاحتلال يعلن اغتيال مسؤول عسكري بحزب الله جنوب لبنان... المزيد

بالوثائق.. مصادر ليبية "تُكذب" نفي المزينة بشأن "الجاسوس الإماراتي"

الوثيقة التي تنفي مزاعم المزينة
خاص – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 12-11-2015



نشرت مصادر ليبية وثيقة كان يحملها "الجاسوس الإماراتي" يوسف صقر أحمد مبارك تفيد أنه رجل شرطة في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية صادرتها الأجهزة الأمنية الليبية من الجاسوس المحتجز.
وتفيد الوثيقة المؤرخة في يناير 2014 أن المذكور حسن السيرة والسلوك. وبنشر هذه الوثيقة فإن المصادر الليبية نفت مزاعم قائد شرطة دبي اللواء خميس المزينة مرتين. في المرة الأولى أكدت الوثيقة أن "الجاسوس" لا يزال على رأس عمله، وأنه ليس مفصولا منذ عام 2010 كما ادعى قائد عام شرطة دبي. 
وفي المرة الثانية، أن الوثيقة تؤكد أن "الجاسوس" "حسن السيرة والسلوك"، وذلك خلاف لمزاعم المزينة الذي قال فيها إن الجاسوس المفترض في ليبيا تم فصله على خلفية قضية أخلاقية. 
وفي الوقت الذي لا تزال تتكشف فيه فصول هذه القضايا الأمنية والتجسسية تزداد حيرة الإماراتيين وتساؤلاتهم عن مدى الهوان الذي يدفع جهاز الأمن لتشويه تاريخ دولة الإمارات وتاريخ الوالد المؤسس وإخوانه رحمهم الله جميعا، وتشويه واقع ومستقبل الشعب الإماراتي وصورته، ولمصلحة من كل ذلك، ومن المستفيد، ومن سيدفع الثمن سياسيا ووطنيا في الدولة التي لم تشهد إقالة أحد من المسؤولين صغيرا أو كبيرا نتيجة قضية فساد سياسي أو دبلوماسي أو مالي واحدة وسط غياب كامل للمساءلة والمحاسبة واستلاب صلاحيات المجلس الوطني وعجز المجتمع المدني المفقود أصلا وتواطؤ وسائل إعلام رسمية وقضاء مختطف ومال سياسي يدفع لتحقيق أجندات شخصية لا لتحقيق مصالح دولة وشعب على الأقل.