أحدث الأخبار
  • 09:17 . ارتفاع حصيلة انهيار مدرسة في إندونيسيا إلى 45 قتيلا... المزيد
  • 09:02 . هطول أمطار غزيرة على عدة مدن إماراتية... المزيد
  • 08:51 . حماس تصر على إدراج مروان البرغوثي ضمن أي صفقة تبادل... المزيد
  • 08:34 . "أوبك بلاس" يعتزم زيادة إنتاجه بـ137 ألف برميل يوميا في نوفمبر... المزيد
  • 07:00 . أنور قرقاش: الإمارات ستضطلع في مستقبل غزة... المزيد
  • 01:24 . شركة قطرية تستحوذ على 27% من منطقة بحرية مصرية... المزيد
  • 01:20 . الإمارات ترحب مع دول عربية وإسلامية بخطوات حماس تجاه خطة ترامب... المزيد
  • 12:40 . سوريا تبدأ أول انتخابات تشريعية بعد سقوط الأسد... المزيد
  • 12:08 . شرطة دبي تقبض على أعضاء عصابة ترويج مخدرات... المزيد
  • 11:42 . استمرار المظاهرات الاحتجاجية في المغرب لليوم الثامن على التوالي... المزيد
  • 10:41 . مصر تجري انتخابات مجلس النواب في نوفمبر... المزيد
  • 02:14 . الاحتلال الإسرائيلي يوافق على خط الانسحاب الأولي... المزيد
  • 09:29 . القاهرة تستضيف غداً حواراً فلسطينياً يناقش مستقبل غزة... المزيد
  • 09:17 . مطار دبي الأعلى عالمياً من حيث المقاعد المجدولة في أكتوبر... المزيد
  • 08:37 . سلطان القاسمي يفتتح "مركز الدراسات العربية" في البرتغال... المزيد
  • 08:21 . بعد احتفائه بردها.. ترامب يعود لتحذير حماس... المزيد

جامعات بريطانية تستثمر بشركات متواطئة في جرائم إسرائيل بحق الفلسطينيين

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 21-01-2020

كشف تقرير نشره موقع ذي ميدل آي البريطاني عن أن جامعات بريطانية تستثمر 450 مليون جنيه إسترليني بشركات متواطئة في الجرائم الإسرائيلية بحق الفلسطينيين.

وتضيف ديليله بوكستين في تقريرها أن أكثر من مئة جامعة بريطانية لديها أكثر من 454 مليون جنيه إسترليني (حوالي ستمئة مليون دولار) من الاستثمارات بالشركات المتواطئة في الانتهاكات الإسرائيلية للقانون الدولي، وذلك بحسب بحث من حملة التضامن مع فلسطين (بي أس سي).

ويشير التقرير إلى أن هذا الكشف أثار غضب ناشطين متضامنين مع الفلسطينيين.

وكشفت الحملة في نهاية العام الماضي عن قاعدة بيانات متاحة للجمهور تضم 117 جامعة من جامعات المملكة المتحدة البالغ عددها 151 جامعة لديها استثمارات في شركات، تعتبرها المجموعة متواطئة في جرائم الحرب الإسرائيلية ضد الفلسطينيين.

تمييز عنصري
وترى الحملة أن هذه الشركات تساعد في الحفاظ على نظام التمييز العنصري المؤسسي في إسرائيل، الذي يصل إلى حد جريمة الفصل العنصري، وذلك من خلال الأسلحة والتكنولوجيا وغيرها من أشكال الدعم التي تتلقاها الشركات حول العالم.

ويشير التقرير إلى أن الحملة بدأت عندما أنشأت المسؤولة عنها هدى عموري فصلا من حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات والعقوبات، المؤيدة للفلسطينيين (بي دي أس) في جامعة مانشستر عندما كانت تدرس فيها.

ويضيف موقع ميدل إيست آي أن هدى كانت في ذلك الوقت تشك في أن العديد من الجامعات وكذلك جامعتها متورطة في مثل هذه الممارسات، الأمر الذي دفعها للبدء بجمع المعلومات لقاعدة بيانات (بي أس سي).

وينسب الموقع إلى عموري تصريحها بأن الأمر الذي أثار غضبها، مثل غيرها من الطلاب وخاصة الطالبة الفلسطينية، أن عليها أن تدفع رسوم التعليم للمؤسسات التي تستثمر في الشركات التي تمكّن هذه الانتهاكات.

وتمضي هدى في سرد تفاصيل نشاطها في هذا السياق، ليتبين أن الجامعات في المملكة المتحدة تستثمر في مجموعة من الشركات التي تزود جيش الاحتلال الإسرائيلي بالأسلحة وتساعد في بناء مستوطنات إسرائيلية غير شرعية بالضفة الغربية المحتلة.