01:58 . وزير الخارجية الإيراني يلتقي حاخاماً يهودياً خلال قمة "بريكس"... المزيد |
12:37 . ترامب يتنصل من مسؤوليته عقب سقوط أكثر من 80 قتيلا بفيضانات تكساس... المزيد |
12:02 . الإمارات توضح الجدل الدائر بشأن منح "الإقامة الذهبية" لمستثمري العملات الرقمية... المزيد |
11:47 . تقرير: تمرد عسكري داخل قوات تدعمها السعودية في منطقة حدودية مع اليمن... المزيد |
02:29 . اليمن.. الاحتلال الإسرائيلي يشن هجوماً على الحديدة... المزيد |
07:48 . كيف جاءت سياسة أبوظبي الخارجية بنتائج عكسية في سوريا والسودان؟... المزيد |
06:38 . نتنياهو: تعديلات حماس على مقترح وقف إطلاق النار “غير مقبولة”... المزيد |
05:37 . مباحثات سعودية مصرية حول جهود وقف إطلاق النار في غزة ومنع التصعيد بين إيران و"إسرائيل"... المزيد |
02:02 . تصعيد دبلوماسي جديد.. الخرطوم تتهم أبوظبي بتوفير غطاء دولي لجرائم الدعم السريع... المزيد |
12:01 . جبل الحبن بالفجيرة يسجل أدنى درجة حرارة في الدولة... المزيد |
11:50 . "التربية" تضع آليات مرنة لتصديق الشهادات الدراسية لطلبة الثاني عشر... المزيد |
11:47 . بريطانيا تستأنف العلاقات الدبلوماسية مع سوريا بعد قطيعة دامت 14 عاماً... المزيد |
11:39 . الاحتلال الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن ويفعّل صفارات الإنذار... المزيد |
11:22 . إيلون ماسك يعلن تأسيس "حزب أمريكا" ويعد بكسر احتكار الحزبين... المزيد |
06:37 . دبي تعتمد بطاقة الرسوم المدرسية للعام الأكاديمي 2025–2026... المزيد |
05:48 . 24 قتيلا على الأقل وأكثر من 20 مفقودة بسبب فيضانات في تكساس... المزيد |
وصف نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي الفريق ضاحي خلفان، الإيرانيين بالغباء إلى درجة لا يتصورها إنسان، حد وصفه.
وأكد أن الإيرانيين كانوا يطلبون أسماء العاملين في شرطة دبي منذ 34 عاماً، لافتاً إلى أن الأجهزة الأمنية في الإمارات على دراية وعلم بذلك وكانت تتابع أين يذهب هؤلاء وما يريدون.
ونشر خلفان في تغرايدات على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، تعليقاً على محاكمة متهم بالإمارات بالتخابر مع إيران، "قرأت عن العريف الذي يحاكم بالتخابر مع إيران لطلبه أسماء عاملين في الشرطة.. على مدى 34 عاماً والإيرانيون يطلبون الأسماء ونحن نعرف ذلك، وعلى مدى 34 عاماً لم يستطيعوا أن يجدوا شيعياً إماراتياً يخون الإمارات".
وأشار إلى أنه كان بإمكان أجهزة الأمن اكتشافهم، لكنها تابعت إلى أين هم ذاهبون كان كل واحد يحاول أن يجمع معلومات، وكانت الأجهزة الأمنية تقدم له المعلومة وكأنها لا تعرف، بالرغم من أنها عدد الخطوط التي في أقدام ذلك الضابط الإيراني القائم بالتخابر، حد تعبيره.