07:14 . منظمة حقوقية: أحكام المؤبد الجديدة تجسد وحشية أبوظبي ضد معتقلي الرأي... المزيد |
05:28 . "نيويورك تايمز": منصور بن زايد يقود أدواراً سرية ومؤثرة في حروب المنطقة بعيداً عن أضواء الرياضة... المزيد |
11:01 . "التربية" تفتح باب مراجعة الدرجات لطلبة الثاني عشر وتعلن مواعيد نتائج باقي الصفوف... المزيد |
10:45 . الرياض وواشنطن تبحثان تعزيز الشراكة الدفاعية وسط توترات إقليمية... المزيد |
10:17 . "أكسيوس": واشنطن تبحث اتفاقاً أمنياً محتملاً بين سوريا و"إسرائيل"... المزيد |
10:16 . الصحة العالمية: الموت جوعا في غزة يجب أن يتوقف... المزيد |
10:10 . مجموعة السبع تدعو إلى استئناف المحادثات بشأن برنامج طهران النووي... المزيد |
10:07 . الأغذية العالمي: الجوع يهدد أربعة ملايين لاجئ سوداني في دول الجوار... المزيد |
09:52 . خفايا توسّع أبوظبي في أفريقيا.. كيف تحول النفوذ الاقتصادي لأطماع جيوسياسية؟!... المزيد |
01:42 . ترامب يقرر إنهاء العقوبات على سوريا... المزيد |
08:56 . كم ارتفع عدد سكان أبوظبي خلال العام الماضي؟... المزيد |
07:25 . هيومن رايتس ووتش: أحكام أبوظبي الأخيرة في قضية "الإمارات 84" تؤكد ازدراءها للقانون... المزيد |
06:39 . إيران.. ارتفاع قتلى الهجمات الإسرائيلية إلى 935... المزيد |
11:36 . إثر التوترات الأخيرة.. كيف تغيرت أسعار الوقود في الإمارات لشهر يوليو؟... المزيد |
11:22 . الرئيس الإيراني يؤكد الاستعداد لفتح صفحة جديدة مع الخليجيين... المزيد |
09:51 . واشنطن بوست: اتصالات إيرانية جرى اعتراضها تقلل من تأثير الضربات الأمريكية... المزيد |
وصلت سفينتا شحن إماراتيتان إلى جزيرة ميون اليمنية خلال الأيام العشرة الأولى من يونيو الجاري، كما تفيد بيانات تتبع السفن، وفقاً لما أوردته وسائل إعلام أمريكية.
وحسب موقع تتبع السفن (MarineTraffic.com) فقد سافرت سفينتان على الأقل ترفعان العلم الإماراتي إلى جزيرة ميون وفق ما أفادت وكالة “اسوشيتد برس” الأمريكية.
وأضافت: أن السفينة الأولى (حوايا) وصلت ليلاً يوم الأول من يونيو، والأخرى سفينة شحن (نعيمة) رست هناك مرتين مرة يوم الرابع من يونيو والمرة الثانية في العاشر من يونيو.
كما قامت السفينتان برحلات مكوكية إلى المخا (القريبة من ميون) على الساحل اليمني، والمكلا وهي مدينة في شرق اليمن مرتبطة بالحملة العسكرية الإماراتية في البلاد، قبل العودة إلى الإمارات العربية المتحدة.
وترتبط كل من “حوايا” و”نعيمة” بشركة خالد فرج للشحن ومقرها أبوظبي، وهي شركة تابعة لشركة ليوا للخدمات البحرية.
ولم ترد الشركتان على طلب للتعليق الثلاثاء.
في حين لم تعلن أي دولة صلتها بالقاعدة الجوية، فإن حركة الشحن المرتبطة بمحاولة سابقة لبناء مدرج ضخم عبر الجزيرة التي يبلغ طولها 5.6 كيلومتر (3.5 ميل) منذ سنوات طويلة تعود إلى الإمارات أيضًا. وطالب المسؤولون المرتبطون بالحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا بإجراء تحقيق رسمي حول القاعدة.
وكان التحالف العربي قال في بيان عقب تقارير عن وجود القاعدة العسكرية شهر مايو/أيار الماضي، أنها بيد التحالف العربي، نافياً “وجود قوات إماراتية في جزيرتي سقطرى وميون”، مضيفاً: أن ما يوجد من تجهيزات في جزيرة ميون هي تحت سيطرة قيادة التحالف وبما يخدم تمكين قوات الشرعية وقوات التحالف من التصدي لميليشيات الحوثي وتأمين الملاحة البحرية وإسناد قوات الساحل الغربي.
والقاعدة العسكرية في موقع استراتيجي يسيطر على التدفقات التجارية عند مدخل البحر الأحمر وأيضاً لتنفيذ عمليات على طول السواحل اليمنية.
وتوجد حضيرتي طائرات بدون طيار في جزيرة “ميون” تتطابق أبعادهما مع تلك التي تضم طائرات بدون طيار الصينية المسلحة من طراز (Wing Loong 2) التي نشرها الإماراتيون في قاعدة عصب بأرتيريا أو “قاعدة الخادم” في ليبيا.
وتشير قوائم المبيعات الصينية لهذه الطائرة إلى البيع للإمارات وباكستان والمغرب، ولم تَبع منها لأي دولة خليجية أخرى.
وصور الأقمار الصناعية تظهر بوضوح مدرج بطول 3200 متر قادر على استيعاب أي نوع من الطائرات العسكرية بما في ذلك طائرات الشحن أنتونوف 124 لنقل الرجال والمعدات إلى الجزيرة.
زعيم ميليشيا مدعومة من أبوظبي يقر بوجود قاعدة عسكرية في ميون
على صعيد متصل، أقر زعيم ميليشيا يمنية تُسمّى "القوات الوطنية" والمدعومة من أبوظبي، أن قواته تتمركز في جزيرة ميون الواقعة في ممر بحري حيوي والتي يبلغ طولها 5،6 كيلومتر، وتوجد فيها قاعدة جوية غامضة قيد الإنشاء.
وقال طارق صالح لوكالة "سبوتنيك" الإخبارية الروسية، إن قوة صغيرة من قوات التحالف ممثلة في القوات السعودية موجودة أيضا في جزيرة ميون، إلى جانب قوات تابعة لقوات خفر السواحل اليمني، وأنه تم إنشاء المدرج لتوفير الدعم اللوجستي المستقبلي بالنسبة للقوات المشتركة، أو لأي أطراف أخرى على الساحل الغربي، مبينا أن الجزيرة يمنية وأنها ستبقى كذلك.
ويعتقد المحلل للشأن اليمني غريغوري جونسون أن صالح المقيم حاليا في مدينة المخا اليمنية، لديه حوالي عشرين ألف جندي يعملون تحت إمرته، وهي قوات ليست تابعة للقيادة العامة أو لوزارة الدفاع في الحكومة المعترف بها دوليا وفق خبراء أمميين.
وكان طارق صالح قال لمركز الدراسات الاستراتيجية في صنعاء، إن ميليشياته كانت في شراكة مع القوات الإماراتية.