أحدث الأخبار
  • 01:42 . ترامب يقرر إنهاء العقوبات على سوريا... المزيد
  • 08:56 . كم ارتفع عدد سكان أبوظبي خلال العام الماضي؟... المزيد
  • 07:25 . هيومن رايتس ووتش: أحكام أبوظبي الأخيرة في قضية "الإمارات 84" تؤكد ازدراءها للقانون... المزيد
  • 06:39 . إيران.. ارتفاع قتلى الهجمات الإسرائيلية إلى 935... المزيد
  • 11:36 . إثر التوترات الأخيرة.. كيف تغيرت أسعار الوقود في الإمارات لشهر يوليو؟... المزيد
  • 11:22 . الرئيس الإيراني يؤكد الاستعداد لفتح صفحة جديدة مع الخليجيين... المزيد
  • 09:51 . واشنطن بوست: اتصالات إيرانية جرى اعتراضها تقلل من تأثير الضربات الأمريكية... المزيد
  • 12:32 . الاحتلال الإسرائيلي يدرس مستقبل حرب غزة والجيش يوصي بإبرام صفقة... المزيد
  • 08:41 . السلطات السعودية تفرج عن دُعاة بعد سنوات من الاعتقال... المزيد
  • 05:37 . صحفيات بلا قيود: النظام القضائي في الإمارات عاجز عن تحقيق العدالة... المزيد
  • 12:12 . إيران تعلن مقتل 71 شخصا في الهجوم الإسرائيلي على سجن إيفين... المزيد
  • 12:11 . في ظل التوترات الإقليمية.. مباحثات سعودية إيرانية حول سُبل التعاون الدفاعي... المزيد
  • 12:06 . "التربية" تُطلق المخيم الصيفي لصقل مواهب الطلبة وتنمية قدراتهم... المزيد
  • 12:06 . الإعلان عن أوائل الثانوية العامة اليوم ونتائج الثاني عشر غدًا... المزيد
  • 12:04 . الصين تكرّم رئيس الإنتربول "أحمد الريسي" بأعلى جائزة رغم ملاحقته حقوقيا وقضائيًا... المزيد
  • 11:53 . جيش الاحتلال يعلن اغتيال مسؤول عسكري بحزب الله جنوب لبنان... المزيد

كيف تحولت دبي إلى نقطة ارتكاز للاستخبارات الصينية؟ صحيفة روسية تجيب

أرشيفية
متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 21-08-2021

قالت صحيفة روسية، إن الإمارات تحولت إلى مركز صيني شرق أوسطي "لاصطياد" المنشقين والمسؤولين المتهمين بالفساد وترحيلهم إلى الصين.

ونشرت صحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا" مقالاً للكاتب فلاديمير سكوسيريف، قال فيه: إنه "وفقاً لتقارير وسائل الإعلام الحكومية تقوم الصين بمحاولة صيد عالمية لنقل المسؤولين الفاسدين الذين فروا إلى الخارج إلى وطنهم".

وأضاف: "يبدو أن الإمارات العربية المتحدة، وتحديداً دبي، أصبحت مركزاً لجمع المعلومات الاستخباراتية الصينية حول الأويغور في الشرق الأوسط".

ونقل الكاتب عن الخبير في لغة الأويغور، عبدالولي أيوب، قوله إن ثلاثة أويغور أخبروه أنهم أجبروا على التجسس في تركيا، وجاؤوا إلى دبي للحصول على المال وبطاقات "SIM" للهواتف من وكلاء صينيين.

ونقلت الصحيفة عن رئيس قسم الأبحاث القانونية في معهد الشرق الأقصى التابع لأكاديمية العلوم الروسية، بافل تروشينسكي، قوله عما هو معروف عن السجون الصينية في الخارج: "هذا غير قابل للإثبات، ويجب ألا ننسى أن الولايات المتحدة تشن حرباً إعلامية على الصين".

وكانت وكالة "أسوشييتيد برس" أجرت تحقيقاً ذكرت فيه أن "ضباط إنفاذ القانون الصينيين لا يطاردون في الخارج من مدوا أيديهم إلى مال الخزينة فقط، بل تطال يد الأجهزة منتقدي سياسة الحكومة وممثلي أقلية الأويغور، الذين يشتبه في أنهم يساعدون جماعة إرهابية".

وأضافت الوكالة: "على وجه الخصوص، جرى في دبي احتجاز مثل هؤلاء فيما يسمى بأماكن مظلمة، وهي، في جوهرها، سجون سرية".

وتربط الصين والإمارات علاقات اقتصادية وسياسية عميقة، ويعملان معًا أيضًا في مجال مكافحة التجسس، وهناك معاهدات لتسليم المطلوبين والتعاون القضائي بينهما.

وفي أواخر العام 2017 وأوائل 2018، رحّلت سلطات أبوظبي ما لا يقل عن خمسة من الأويغور إلى الصين.