01:42 . ترامب يقرر إنهاء العقوبات على سوريا... المزيد |
08:56 . كم ارتفع عدد سكان أبوظبي خلال العام الماضي؟... المزيد |
07:25 . هيومن رايتس ووتش: أحكام أبوظبي الأخيرة في قضية "الإمارات 84" تؤكد ازدراءها للقانون... المزيد |
06:39 . إيران.. ارتفاع قتلى الهجمات الإسرائيلية إلى 935... المزيد |
11:36 . إثر التوترات الأخيرة.. كيف تغيرت أسعار الوقود في الإمارات لشهر يوليو؟... المزيد |
11:22 . الرئيس الإيراني يؤكد الاستعداد لفتح صفحة جديدة مع الخليجيين... المزيد |
09:51 . واشنطن بوست: اتصالات إيرانية جرى اعتراضها تقلل من تأثير الضربات الأمريكية... المزيد |
12:32 . الاحتلال الإسرائيلي يدرس مستقبل حرب غزة والجيش يوصي بإبرام صفقة... المزيد |
08:41 . السلطات السعودية تفرج عن دُعاة بعد سنوات من الاعتقال... المزيد |
05:37 . صحفيات بلا قيود: النظام القضائي في الإمارات عاجز عن تحقيق العدالة... المزيد |
12:12 . إيران تعلن مقتل 71 شخصا في الهجوم الإسرائيلي على سجن إيفين... المزيد |
12:11 . في ظل التوترات الإقليمية.. مباحثات سعودية إيرانية حول سُبل التعاون الدفاعي... المزيد |
12:06 . "التربية" تُطلق المخيم الصيفي لصقل مواهب الطلبة وتنمية قدراتهم... المزيد |
12:06 . الإعلان عن أوائل الثانوية العامة اليوم ونتائج الثاني عشر غدًا... المزيد |
12:04 . الصين تكرّم رئيس الإنتربول "أحمد الريسي" بأعلى جائزة رغم ملاحقته حقوقيا وقضائيًا... المزيد |
11:53 . جيش الاحتلال يعلن اغتيال مسؤول عسكري بحزب الله جنوب لبنان... المزيد |
الظاهرة التي أود التطرق لها هي بيوت الخبرة التي أصبحت تقوم بكل الأعمال في بعض المؤسسات، حيث أصبح دور المدير يتلخص في توزيع الأدوار بين هذه البيوت كي يقوم كل منهم بالجانب المطلوب منه حسب المجال المراد تنفيذه، ولك أن تتصور أصناف هذه الخبرات التي أصبحت تتتجول بين مؤسساتنا الوطنية، كي تقدم خدماتها الجليلة وشعارها ادففع ولا تتعب.
فبمقدار الميزانية المتاحة لهم، يتم تقديم خدماتهم، وكل المطلوب منك الانتظار والاستمتاع بالمنتج. قد يسأل البعض وما خطورة ذلك؟ والجواب حاضر في قول العربي الحطيئة هاجياً الزبرقان قديماً: دع المكارم لا ترحل لبغيتها، واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي. حيث شكا من هجاه إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه بقوله والله يا أمير المؤمنين ما هجيت ببيت قط أشد علي منه. أو ليس من العيب أن لا يكون للمدير في بعض المؤسسات غير صرف الرواتب وتفويض مؤسسات أخرى للقيام بالأدوار المنشودة، من أين سيكتسب الموظف المواطن الخبرة المطلوبة إن لم يجتهد ويتعب في مؤسسته. إن الخوف من الخطأ هو أكبر من الخطأ نفسه، وهو قيد للتفكير أوهم بعض المدراء به أنفسهم، وتسرب منهم إلى من يعمل معهم. نحن في دولة، ولله الحمد والمنة، المواطن فيها آمن في سربه ومهنته، لأن قيادة الوطن تعلم أن من يعمل سيخطأ بلا شك . ولا يعد الخطأ فشلاً، إن كان قد تعلم الإنسان منه درساً يقوده إلى النجاح، هل تعمل في مؤسسة بها هذه الظاهرة ؟ وشعارهم ادفع ولا تتعب.