07:00 . أبوظبي ترفض ادعاءات السودان بشأن "تدمير طائرة إماراتية تقل مرتزقة"... المزيد |
12:18 . جنوب أفريقيا تدعو العالم للاعتراف بفلسطين ووقف الإبادة الجماعية في غزة... المزيد |
12:16 . الرئيس الفرنسي يدعو إلى مزيد من "الحزم" مع الجزائر... المزيد |
12:14 . إيران تدعم حزب الله اللبناني في مواجهة خطة تجريده من سلاحه... المزيد |
12:08 . وزيرا الدفاع السعودي والأمريكي يبحثان تعزيز التعاون الدفاعي... المزيد |
11:07 . أمير قطر وستارمر يبحثان دعم غزة وتطوير الشراكة القطرية البريطانية... المزيد |
11:07 . رئيس الدولة يبدأ اليوم زيارة إلى روسيا يلتقي خلالها بوتين... المزيد |
11:04 . وسط تصاعد الأزمة.. السودان يقول إنه أسقط طائرة عسكرية إماراتية تقل مرتزقة كولومبيين... المزيد |
05:38 . الإمارات تعلق رحلات الطيران مع السودان... المزيد |
11:52 . "تايمز": بريطانيا تواصل تجسسها الجوي فوق غزة دعماً لـ"إسرائيل"... المزيد |
11:49 . "الشارقة الخيرية" تفتح باب التسجيل للعرس الجماعي الـ11 المقرر في ديسمبر المقبل... المزيد |
11:37 . "الأرصاد" يكشف عن أدنى درجة حرارة في الدولة... المزيد |
11:30 . الإمارات: اقتحام بن غفير للأقصى عمل متطرف وتصعيد استفزازي مرفوض... المزيد |
11:29 . مستثمرون في الإمارات يواجهون ديوناً طائلة بسبب مشروع عقاري متعثر في الهند... المزيد |
11:25 . الإمارات تنفذ الإنزال الجوي الـ63 لإغاثة غزة بالتعاون مع فرنسا وألمانيا... المزيد |
11:23 . السعودية تدعو دول العالم لتأييد وثيقة مؤتمر تنفيذ حل الدولتين... المزيد |
قال الكاتب إياد البغدادي: إن داعش (ISIS) هي السيسي (SISI) عند تهجئتهما بالعكس بالإنجليزية"، لافتاً إلى أن الغرب عاد مرة أخرى إلى نظرته الأمنية ضيقة الأفق في المنطقة التي لا ترى سوى الانقسام الكاذب بين الديكتاتوريات المستبدة والتطرف الديني.
وذكر البغدادي - في مقال له بصحيفة "فورين بوليسي"- أن هذا الانقسام كان قد اختفى لفترة وجيزة مع ظهور الربيع العربي، لكنه عاد وبقوة مع عودة الديكتاتوريات، وأصبح أكثر تطرفًا على الجانبين، جانب يمثله رجل عسكري تلطخت يده بقتل المئات في مذابح عديدة وهو "السيسي"، والجانب الثاني يمثله أيضا زعيم نصب نفسه للقيادة وارتكب العديد من المجازر المروعة "داعش".
وسخر الكاتب حين لفت إلى أن تهجئة السيسي هي نفسها تهجئة "داعش" إذا تم عكس الحروف، فكلاهما يقدمان نفسهما كطرفي نقيض، لكنهما متماثلان في كثير من الطرق، كلاهما خرج من الثقافة السياسية نفسها التي طغت على القرن العشرين، والتي وفرت لنا تفسيرًا سلطويًا لكل الأيدولوجيات استبدادية دينية أو عسكرية أو قومية أو اشتراكية، وحتى الليبرالية الاستبدادية.
وقال الكاتب إياد البغدادي: "كلاهما لا يتسامح مع حرية الفكر ويجرم الانتقاد ويعاقب المعارضة، وكلاهما يرغب في التشريع وسن القوانين دون رقابة، ولا يعطيان مساحة للنقاش العام حول ما يصدران، سواء أكان هذا باسم الدين أو باسم الوطن، وكلاهما يتبنيان سياسة إقصائية، فإما أن تكون "معنا أو ضدنا" ويرفضان التعايش مع الآخر.