أحدث الأخبار
  • 11:40 . 16 دولة تعرب عن قلقها على سلامة "أسطول الصمود العالمي" المتجه إلى غزة... المزيد
  • 11:37 . السعودية والكويت ترحبان بتقرير أممي يوثق جرائم الاحتلال بغزة... المزيد
  • 11:36 . غارات إسرائيلية عنيفة على غزة توقع عشرات الشهداء وتستهدف نازحين... المزيد
  • 11:31 . ملك إسبانيا: أزمة غزة الإنسانية لا تحتمل... المزيد
  • 11:27 . إيران تعدم شخصا بتهمة التخابر لصالح "إسرائيل"... المزيد
  • 09:04 . إدانات واسعة لعملية الاحتلال البرية في مدينة غزة... المزيد
  • 01:16 . جيش الاحتلال يعلن بدء عمليته الموسعة لاحتلال غزة... المزيد
  • 01:13 . نيويورك تايمز: صفقات بمليارات بين أبوظبي ودوائر ترامب فتحت أبواب رقائق الذكاء الاصطناعي... المزيد
  • 12:24 . حماس: تصريحات ترامب بشأن أسرى الاحتلال انحياز سافر للدعاية الصهيونية... المزيد
  • 11:32 . روبيو قبيل زيارته الدوحة: قطر شريك أساسي في الوساطة وإنهاء حرب غزة... المزيد
  • 11:25 . تقرير عبري: تعاون استخباراتي مع أبوظبي مكّن "إسرائيل" من استهداف قيادات الحوثيين في صنعاء... المزيد
  • 11:20 . قرقاش: التضامن مع قطر خيار استراتيجي أمام العدوان الإسرائيلي... المزيد
  • 11:17 . أمير قطر يستضيف اجتماعا سداسيا لبحث قضايا إقليمية تزامنا مع قمة الدوحة... المزيد
  • 11:15 . أكسيوس: نتنياهو أبلغ ترامب قبل قصف الدوحة وكان يمتلك فرصة منع الضربة... المزيد
  • 08:17 . تقرير إسرائيلي: الطيران الإماراتي مثل شريان حياة للإسرائيليين رغم الحرب والمقاطعة... المزيد
  • 06:08 . استشهاد 37 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على غزة منذ فجر الاثثنين... المزيد

عبد الخالق عبد الله يرثي حلب: "العين بصيرة واليد قصيرة"

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 20-12-2016


أبدى الأكاديمي عبد الخالق عبد الله، الذي تعرفه وسائل إعلام عربية بأنه مستشار الشيخ محمد بن زايد، ولي عهد أبوظبي، استياءه من عجز دول الخليج عن فعل أكثر لمساعدة حلب والمقاومة السورية؛ وجاء ذلك في ضوء شلل القرار الدولي وتردد أمريكا.

وقال عبد الله، عبر تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، "في ضوء شلل القرار الدولي وتردد أمريكا لم تكن دول الخليج قادرة على عمل أكثر مما عملته لمساعدة حلب والمقاومة السورية.. العين بصيرة واليد قصيرة".

وكانت قد تم في الأيام الأخيرة إجلاء آلاف من المسلحين وعائلاتهم والمدنيين من شرق حلب إلى ريف إدلب؛ تنفيذًا لاتفاق لوقف إطلاق النار بين المعارضة المسلحة والحكومة السورية, بعد هجوم القوات الروسية علي أجزاء من حلب، وانتشار عمليات التخريب والجرائم.

ولكن مراقبين يؤكدون أن دول الخليج بوسعها فعل الكثير لو أرادت وفي مختلف الاتجاهات ليس من أجل الشعب السوري وإنما من أجل التصدي لإيران التي سيطرت على سوريا وباتت تهدد دول الخليج.

فدبلوماسيا يمكن لدول الخليج الضغط على روسيا الراعي الرسمي لإجرام نظام الأسد وإيران ضد الشعب السوري، ويمكن تجاريا أن تتثاقل ولو قليلا عن المسارعة في عقد الصفقات المختلفة مع بوتين، كما طالب نواب كويتيون من حكومتهم إلغاء صفقة سلاح مع روسيا لأن المطلوب بعد الجرائم في حلب هو وقف شراء السلاح الروسي وليس تعزيز الاقتصاد الروسي بأموال الخليج. أما عسكريا فيمكن للخليج أن يزود الثوار بالسلاح النوعي وليس مطلوبا من الخليج إرسال جيوشه، رغم أنه يرسل جيوشه ومقاتلاته بالفعل إلى سوريا والعرق لمحاربة تنظيم داعش فقط ويترك مليشيات النظام، كما ينتقد مراقبون.

ويمكن للسعودية التي تقود التحالف العربي باليمن أن تقود تحالفا موسعا ضد نظام الأسد أيا خاصة بعد تدشين التحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب.