أحدث الأخبار
  • 07:47 . الإمارات تستنكر بشدة تصريحات نتنياهو العدوانية ضد قطر... المزيد
  • 07:45 . تشييع شهداء العدوان الإسرائيلي على الدوحة بمشاركة أمير قطر... المزيد
  • 12:46 . آلاف التونسيين يحتشدون دعما لأسطول الصمود المتجه لغزة... المزيد
  • 12:31 . حميد النعيمي يصدر قانوناً ينظم المشتريات والعقود في حكومة عجمان... المزيد
  • 11:58 . لجنة المنح التكميلية للمتقاعدين في الشارقة تنظر في 86 طلباً خلال أغسطس... المزيد
  • 11:57 . "التربية" تعتمد خطة تطوير شاملة للمناهج حتى 2029... المزيد
  • 11:56 . رئيس "المجلس الانتقالي" باليمن يقود انقلابا جديدا بعد عودته من أبوظبي... المزيد
  • 11:35 . 166 قتيلاً وجريحاً حصيلة الغارات الإسرائيلية على اليمن... المزيد
  • 11:34 . قطر: تصريحات نتنياهو "محاولة مشينة" لتبرير الهجوم وتهدد المساعي الدبلوماسية... المزيد
  • 11:32 . قطر تؤكد استشهاد مدير مكتب خليل الحية في الهجوم الإسرائيلي... المزيد
  • 11:29 . فرنسا وبريطانيا تقدمان مشروع بيان لمجلس الأمن يدين الهجوم الإسرائيلي على قطر... المزيد
  • 11:28 . "وول ستريت جورنال": ترامب انتقد نتنياهو بشأن قصف الدوحة واستهداف قادة حماس... المزيد
  • 07:42 . صحيفة عبري: أبوظبي تمنع الشركات الإسرائيلية من المشاركة في معرض دبي للطيران... المزيد
  • 07:25 . الغارديان: رئيس وزراء بريطانيا السابق ضغط سراً على الإمارات للفوز بمشروع بمليارات الدولارات... المزيد
  • 07:00 . هجوم جديد بطائرة مسيّرة على أسطول الصمود قبالة تونس... المزيد
  • 12:02 . بعد قصف الدوحة.. تساؤلات حول إصرار أبوظبي على التطبيع مع "إسرائيل"... المزيد

تعيين وزيرتين من أصل مغربي بالحكومة البلجيكية الجديدة لأول مرة

مريم كثيرووزكية الخطابي
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 02-10-2020

ضمت الحكومة الفيدرالية البلجيكية الجديدة التي أدت القسم أمام العاهل البلجيكي الملك فيليب، الخميس، 20 عضوا نصفهم نساء من بينهم وزيرتان من أصل مغربي.

وبحسب ما ذكرته وسائل إعلام مغربية، الوزيرتان هما مريم كثير (40 عاما) التي تسلمت وزارة التعاون وسياسة المدن، وزكية الخطابي (44 عاما) التي تولت وزارة البيئة والمناخ.

وعملت مريم في بداياتها عاملة بسيطة بمصنع فورد في مدينة جينك عام 1999، حيث كان عمرها لا يتعدى الـ19 عاما.

وفي عام 2006، جرى انتخاب مريم بالمجلس البلدي في مسقط رأسها بمدينة ماسميخلن، قبل أن تصل إلى مجلس النواب في الانتخابات الفيدرالية لسنة 2007.

أما زكية الخطابي فهي أيضا من أبوين مغربيين، ولدت بضاحية سان جوس بالعاصمة البلجيكية بروكسل.

وحصلت الخطابي على إجازة في العمل الاجتماعي من الجامعة الحرة ببروكسيل، لتبدأ مسارها الوظيفي في بلدة إيكسيل، حيث كانت عضوا في مجلسها البلدي.

وكانت ناشطة في الميدان الحقوقي وفي مركز لتكافؤ الفرص، إضافة إلى نشاطها في رابطة حقوق الإنسان، واشتهرت بدفاعها عن مجموعة من القضايا، أهمها إدماج المهاجرين، والحق في اللجوء والعدالة.

وأمضت زكية أول ولاية لها كعضو في مجلس الشيوخ (رئيسة مجموعة) من 2009 إلى 2014، السنة التي استبدلت فيها مقعدها كعضو في مجلس الشيوخ بآخر لا يقل عنه أهمية بمجلس النواب، حيث لم تمضِ فيه سوى عام واحد فقط لأنها كانت مضطرة للاستقالة بمجرد انتخابها رئيسة لحزب "إيكولو"، بالنظر إلى أن القانون الداخلي للحزب لا يسمح بتعدد المناصب.

وتمكنت الخطابي من أن تغدو أول امرأة عربية مسلمة تحصل على ثقة منتسبي حزب سياسي لتولي منصب القيادة، وبعد الانتخابات التشريعية لسنة 2019، عادت لشغل مقعدها كعضو في مجلس النواب إلى غاية تعيينها اليوم وزيرة فيدرالية. -