07:14 . منظمة حقوقية: أحكام المؤبد الجديدة تجسد وحشية أبوظبي ضد معتقلي الرأي... المزيد |
05:28 . "نيويورك تايمز": منصور بن زايد يقود أدواراً سرية ومؤثرة في حروب المنطقة بعيداً عن أضواء الرياضة... المزيد |
11:01 . "التربية" تفتح باب مراجعة الدرجات لطلبة الثاني عشر وتعلن مواعيد نتائج باقي الصفوف... المزيد |
10:45 . الرياض وواشنطن تبحثان تعزيز الشراكة الدفاعية وسط توترات إقليمية... المزيد |
10:17 . "أكسيوس": واشنطن تبحث اتفاقاً أمنياً محتملاً بين سوريا و"إسرائيل"... المزيد |
10:16 . الصحة العالمية: الموت جوعا في غزة يجب أن يتوقف... المزيد |
10:10 . مجموعة السبع تدعو إلى استئناف المحادثات بشأن برنامج طهران النووي... المزيد |
10:07 . الأغذية العالمي: الجوع يهدد أربعة ملايين لاجئ سوداني في دول الجوار... المزيد |
09:52 . خفايا توسّع أبوظبي في أفريقيا.. كيف تحول النفوذ الاقتصادي لأطماع جيوسياسية؟!... المزيد |
01:42 . ترامب يقرر إنهاء العقوبات على سوريا... المزيد |
08:56 . كم ارتفع عدد سكان أبوظبي خلال العام الماضي؟... المزيد |
07:25 . هيومن رايتس ووتش: أحكام أبوظبي الأخيرة في قضية "الإمارات 84" تؤكد ازدراءها للقانون... المزيد |
06:39 . إيران.. ارتفاع قتلى الهجمات الإسرائيلية إلى 935... المزيد |
11:36 . إثر التوترات الأخيرة.. كيف تغيرت أسعار الوقود في الإمارات لشهر يوليو؟... المزيد |
11:22 . الرئيس الإيراني يؤكد الاستعداد لفتح صفحة جديدة مع الخليجيين... المزيد |
09:51 . واشنطن بوست: اتصالات إيرانية جرى اعتراضها تقلل من تأثير الضربات الأمريكية... المزيد |
أثار قرار لوزارة التربية والتعليم، إيقاف تصديق الشهادات الصادرة عن أربع جامعات داخل الدولة، جدلاً واسعاً في أوساط أولياء الأمور والطلاب الخريجين، معبرين عن صدمتهم واحباطهم لضياع سنوات من الوقت والمال.
وحددت الوزارة في التعميم الإداري رقم 23 لسنة 2021 المؤسسات التعليمية المستهدفة وهي: جامعة الحصن، وجامعة العلوم الحديثة، وكلية الشيخ مكتوم بن حمدان الجامعية لطب الأسنان، وجامعة الجزيرة.
وأكدت الوزارة من خلال حسابها على «تويتر» أن قرار تعليق الشهادات يأتي تمهيداً للتأكد من المستندات كافة وقاعدة بيانات الجامعات التي وردت في التعميم.
وفي أول تعليق على القرار، انتقدت الدكتورة حصة لوتاه القرار الوزاري، مشيرة إلى أن هناك من أهدر ماله ووقته في نيل شهادات من هذه الجامعات، استنادًا على عبارة 'مرخصة من التعليم العالي.
وقالت في تغريدة على "تويتر" إنه كان من الأفضل صدور مثل هذا القرار، أو التنبيه بما ورد فيه، قبل هذا الوقت".
بدوره، أبدى عتيج سيف السويدي صدمته من القرار قائلاً: " معقول الأن جامعة ستعمل بدون تصريح.. لا يمكن.. شو ذنب الطلاب الي درسوا ممكن سنين و وصلوا للتخرج ان يتم الغاء شهاداتهم.. الجامعة غير معترف بها يتم ايقافها واحتساب الساعات السابقة للطلاب اما الغاء شهاداتهم هذا ما يجوز ابدا".
وقال سعيد الأحبابي " أعتقد في العام 2016 تم إيقاف تسجيل الطلبة الجدد في بعض الجامعات المذكورة مع استمرار دراسة الطلبة الملتحقين بها من قبل، لعدم التزامها بمعايير الترخيص والاعتماد التي أقرتها الوزارة وقد يكون هذا القرار امتدادا للإيقاف السابق".
وقالت أفراح بنت سيفي: "الصراحة وللأسف أنا خريجة ماجستير مع مرتبه الشرف من احدي تلك الجامعات وللأسف اعترف خساره مال ووقت. ما حدث خير بالفعل للأجيال القادمة ولمجتمعنا".
وكتب علي الزهوي "اعتقد اذا لم يخوني الظن بأن هؤلاء الجماعات توقفت عن استقبال الطلبة الجدد من سنتين لانها اعطيت فرصة مهلة سنتان لتعديل اوضاعهم ولكن ظل الوضع مثل ماهو". ورد إبراهيم الحمادي على الزهوي : " ما ذنب من كان على وشك التخرج وكمل ضنا منه أن الجامعة سوف تصحح".
وقال الدكتور جاسم خلفان "أعتقد أنني ساهمت بمقال قبل عشرين عاماً عن التعليم العالي وترخيص الجامعات و الإعتراف بالشهادات وتم مناقشة الموضوع و التشديد على مناهج الدراسة وترخيص الجامعات و التعامل مع التعليم عن بعد و لكن تفاجأت بما تم طرحه حاليًا".
وقال الدكتور محمد الصاحي الزعابي ،إن " من يحب الوطن سوف يفكر في اتخاذ القرار قبل إصداره، هذه المجاملات تهدمُ ما يزرعه ويتمناه المخلصون لأوطانهم، شباب انفقوا أموالهم وأوقاتهم و مستقبلهم".
وعلق إبراهيم الحمادي قائلاً: " المشكلة في الناس الي تدرس فمثلا أنا سجلت و درست وقتها كانت الجامعة مستوفية الشروط و قبل تخرجي بشهر أخلت الجامعة وتم إيقاف التصديق. تخرجت بعدها والجامعة لم تصحح الناقص والإيقاف مستمر " مضيفاً "شو ذنبي أنا ومن يعوضني عن ما فات من مالي وعمري؟
الرادع الإماراتي علق قائلاً: "أعرف شخص وقّع على قرض، بحيث أن البنك يسدد رسوم الدراسة مباشرة لحساب الجامعة بأبوظبي ويتم استقطاع الاقساط من راتبه شهريا وهو الآن في السنة الأخيرة".
وتابع : "للأسف انهاااار نفسيا ناهيك عن ما تلفظ به غيظاً وتعباً على الاربع سنين الماضية وحرم نفسه وعياله من بعض الترفيه والسفر لمواصلة التعليم".
وقال محمد أحمد: " المفروض ايقاف التسجيل في هذه الجامعات وليس تصديق شهاداتها فما ذنب الطالب والوزارة من اعطت الجامعة الموافقة وتصريح التدريس.".
وعلق محمد مشربك: "كنت أتمنى من الوزارة القيام بحملة لضبط أصحاب الشهادات الوهمية الذين يعملون في مختلف الوظائف".