01:06 . قطر تنفي تلقيها بلاغاً مسبقاً بشأن الهجوم الإسرائيلي... المزيد |
11:10 . من البحر الأحمر إلى الإمارات.. كيف هزّ انقطاع الإنترنت الاقتصاد الرقمي؟... المزيد |
08:42 . الإمارات: الاعتداء الإسرائيلي السافر على قطر يجر المنطقة إلى مسارات خطيرة... المزيد |
06:06 . الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مقار قادة حماس في العاصمة القطرية الدوحة... المزيد |
12:19 . وزيرا خارجية الكويت ومصر يبحثان العلاقات والتطورات الإقليمية... المزيد |
12:15 . إثيوبيا تدشّن سد النهضة الضخم وسط خلاف متجدد مع مصر والسودان... المزيد |
12:07 . خالد بن محمد بن زايد يؤكد أهمية مجموعة "بريكس" في دعم التنمية الدولية... المزيد |
11:31 . مئات العاملين السينمائيين يعلنون مقاطعة المؤسسات الإسرائيلية... المزيد |
11:27 . غارات إسرائيلية على مواقع سورية في حمص واللاذقية... المزيد |
11:15 . جيش الاحتلال الإسرائيلي يقر بمقتل ضابط وثلاثة جنود في غزة... المزيد |
11:06 . "التربية" تلزم بخطط دعم شاملة للطلبة وتقر ضوابط جديدة للإجازات المرضية الطويلة... المزيد |
11:05 . هجوم بمسيرة يستهدف "أسطول الصمود" قبالة سواحل تونس... المزيد |
07:33 . أبوظبي تواسي الاحتلال الإسرائيلي في قتلى عملية القدس... المزيد |
04:25 . الأبيض يواجه البحرين في آخر بروفة قبل الملحق الآسيوي المؤهل إلى المونديال... المزيد |
04:22 . "الإمارات للاتصالات" تعلن طرحاً ثانوياً بعد قرار "مبادلة" خفض حصتها... المزيد |
04:21 . عشرات الشهداء والجرحى بقصف مكثف على غزة وتدمير أكثر من 50 مبنى... المزيد |
كلف المجلس الأعلى للجامعات المصرية، رؤساء الجامعات بإعداد قوائم للموظفين الذين سيتم فصلهم تطبيقًا لتعديل قانوني أقره البرلمان مؤخرا، يستهدف المنتمين للمعارضة.
جاء ذلك في بيان أصدره المجلس عقب اجتماع عقده خلال الأسبوع الجاري، وفق ما ذكرت صحيفة "اليوم السابع" المصرية الأمنية.
ووفق البيان: "كلف المجلس رؤساء الجامعات الحكومية والخاصة باتخاذ ما يلزم لإعداد قوائم بأسماء العاملين المنتمين إلى قوائم الإرهابيين، أو الذين ينتمون إلى جماعات أو تنظيمات إرهابية، مثل الإخوان المسلمين، ويسعون بشتى الطرق لإعاقة الجامعات عن تقديم رسالتها التعليمية؛ وذلك بهدف التخلص منهم عن طريق فصلهم بغير الطريق التأديبي"، وفق وصفه.
وأوضح البيان أن تحرك المجلس الأعلى للجامعات في هذا الصدد يأتي كخطوة استباقية لحين البدء رسميا في العمل بالتعديل القانوني.
وفي 12 يوليو الجاري، وافق مجلس النواب (الغرفة الأولى للبرلمان) نهائيا على تعديل قانوني حدد حالات يجوز فيها فصل الموظف بغير الطريق التأديبي، والتي يأتي أبرزها "إدراج الموظف على قائمة الإرهابيين"، و"إخلال الموظف بواجباته الوظيفية بما من شأنه الإضرار الجسيم بمرفق عام بالدولة أو بمصالحها الاقتصادية".
وللعمل بالتعديل رسميا، يتوجب مصادقة رئيس البلاد عليه، ونشره في الجريدة الرسمية.
ووفق مراقبين، يستهدف التعديل التشريعي فصل الموظفين المنتمين إلى جماعة "الإخوان المسلمين" من الجهاز الإداري للدولة، والذي يضم أكثر من 7 ملايين شخص.
ومنذ أواخر عام 2013، تصنف مصر "الإخوان المسلمين" كـ"جماعة إرهابية محظورة"، ويقبع أغلب كوادرها وقياداتها ومنهم المرشد العام محمد بديع، في السجن على ذمة أحكام مرتبطة بـ "الإرهاب والتحريض"، وهي تهم عادة ما نفت صحتها الجماعة.
وبينما انتقد نشطاء وحقوقيون التعديل القانوني حيث وصفوه بـ"التمييزي"، قال نواب مؤيدون له إن هدفه إبعاد الموظف أو العامل الذي يمثل خطورة على بيئة العمل دون المساس بحقه في ضمان اللجوء للقضاء وحقه في المعاش.
وتواجه القاهرة انتقادات دولية بشأن تقييد الحريات وتوقيف معارضين، غير أنها تؤكد مرارا حرصها على الالتزام بالقانون ومبادئ حقوق الإنسان.
جاء ذلك في بيان أصدره المجلس عقب اجتماع عقده خلال الأسبوع الجاري، وفق ما ذكرت صحيفة "اليوم السابع" المصرية الأمنية.
ووفق البيان: "كلف المجلس رؤساء الجامعات الحكومية والخاصة باتخاذ ما يلزم لإعداد قوائم بأسماء العاملين المنتمين إلى قوائم الإرهابيين، أو الذين ينتمون إلى جماعات أو تنظيمات إرهابية، مثل الإخوان المسلمين، ويسعون بشتى الطرق لإعاقة الجامعات عن تقديم رسالتها التعليمية؛ وذلك بهدف التخلص منهم عن طريق فصلهم بغير الطريق التأديبي"، وفق وصفه.
وأوضح البيان أن تحرك المجلس الأعلى للجامعات في هذا الصدد يأتي كخطوة استباقية لحين البدء رسميا في العمل بالتعديل القانوني.
وفي 12 يوليو الجاري، وافق مجلس النواب (الغرفة الأولى للبرلمان) نهائيا على تعديل قانوني حدد حالات يجوز فيها فصل الموظف بغير الطريق التأديبي، والتي يأتي أبرزها "إدراج الموظف على قائمة الإرهابيين"، و"إخلال الموظف بواجباته الوظيفية بما من شأنه الإضرار الجسيم بمرفق عام بالدولة أو بمصالحها الاقتصادية".
وللعمل بالتعديل رسميا، يتوجب مصادقة رئيس البلاد عليه، ونشره في الجريدة الرسمية.
ووفق مراقبين، يستهدف التعديل التشريعي فصل الموظفين المنتمين إلى جماعة "الإخوان المسلمين" من الجهاز الإداري للدولة، والذي يضم أكثر من 7 ملايين شخص.
ومنذ أواخر عام 2013، تصنف مصر "الإخوان المسلمين" كـ"جماعة إرهابية محظورة"، ويقبع أغلب كوادرها وقياداتها ومنهم المرشد العام محمد بديع، في السجن على ذمة أحكام مرتبطة بـ "الإرهاب والتحريض"، وهي تهم عادة ما نفت صحتها الجماعة.
وبينما انتقد نشطاء وحقوقيون التعديل القانوني حيث وصفوه بـ"التمييزي"، قال نواب مؤيدون له إن هدفه إبعاد الموظف أو العامل الذي يمثل خطورة على بيئة العمل دون المساس بحقه في ضمان اللجوء للقضاء وحقه في المعاش.
وتواجه القاهرة انتقادات دولية بشأن تقييد الحريات وتوقيف معارضين، غير أنها تؤكد مرارا حرصها على الالتزام بالقانون ومبادئ حقوق الإنسان.